بعد غيابٍ طويــــــــــــل ,,,,, جفت أراضينا وضاق بنا الحال , ففكرنا بالترحال . ولكن عازف ساق لنا سحابةً مثقلةً بالمشاعر الصادقة , فإنفجرت تلك السحابة على عذب الكلام وكادت تغرقه.
لقد قال عاااازف : إكراماً للكره لن أكرهكِ .
وأنا أقول له : فخرٌ للحب أنه إحتواك. ويعلم الله كم أحبك فيه فلا تحرمنا من لذة خواطرك , وعتبي على طول غيابك.
......... أخوك الغريق