عُرِفَ بكرمه الفيَّاض المتدفق كسَيل يأبى أن ينضَب ..
أو يقِلُّ عطاءِه مهما حَاوَل الحسَّاد أن يرموا الحجَارَة ..
في طريقه من أجل الحَد من تدفقه أو إعَاقَته بِمَكَان
إشتَهَر بمُشاركته للنَاس في الأترَاح وفِي الأفراح ..
وَالليَال المِلاح ..
تواضَع لله عز وجَل .. فأكرمه بحُب النَّاس ..
تخيَّل .. حتَّى الهنُود حتَّى البَنغَال الذينَ تغصّ بهم ..
مدينة ( ديره ) في دُبَي أذرفوا الدمُوع حينما علموا
بنبَأ وَفَاته فأي حبٍ هذا الذِي أرَاه؟
يقول رحمة الله عليه في إحدى لقاءاته المتلفزَة ..
يقول الشَّاب الإمَارَاتي حينما يطلِّق زيجته أعطوه ..
قرض آخَر ليتزوَّج من جديد .. وقيمة القرض ..
أن لم تخنِّي الذَاكِرَه ثمانون ألف دِرهِماً ..
يعني لامشكلة .. أن أخذ القرض مرة او مرتين ..
المهم يأنس بحياته .. المهم يسعد بها ..
والمهم ألاّ يكون لديهِ قصُور ماديَّة ..
وخلف الله علي حَت شعرِي وتساقَط وذَبلَ شَبَابِي
ولم أستطع حتَّى الآن الزواج من دجَاجَة؟
/
/
إنتـَـر