عصويد ,, ( شطحات ونطحات ) ,,!
ولأنني كنتُ صُـعلوكاً , بموازين ( المـَدينه ) ,,
حزيناً بموازين ( مـَكْه ) ,,!
ولأنني كنتُ كـــ ( النـُقطة ) في ذلك ( المـُحيط ) ,,
وكنتُ أيضاً كعادتي ( عـَبـــيــط ) ,,!
سأحدثكُم عن أحدِ أيامي , فرُبما ,,
رُبما ماذا ؟
لستُ أعلم ,,!!
سأكمل...
(1)
كل يوم ( كالعاده ) صباحاً ,,
,, أصحى ( سبعه ) بكل فتــــور ,,!
أغسل عيوني الشاحبه ,,
,, وآكل ( بِــ لا نفس ) الفطـــــور ,,
كل يوم اهو , نفس الفطور ,,!
.......................
والـبـس ثيــابـي وغـتـرتي ,,
وامسـح , بايــدي عبـرتي ,,
,, واتوَّكل ,,,
,,,,, وأمري على الله ,,
,, صـــابر لســـيــــارتي ,, !
,, هي تشتغل ؟
,,,, ما تشتغل !
والاّ طـلـبت الفـزعـه ,,
,, يــَــّلا ,,
, ساعدوني حارتي ,,!
وندفها , وبكل كَسَل ,, !
واقضب طريقي للعمَل ,,
,,, نفس الطريق ,,
,,,, بــ لا رفيق ,,
وْلا صديقٍ يـُـحتَمـَل ,,!
الا المسجّل والأغاني ,,
,,,,, وحضرتي ,,,! واقعد أفكر بالحيـاة ,,
وبالليالي الغافلات ,,
ومن هنا , يِجتَاح بـيـت ,,
ومن هنا , أحتَاج بـيت ,,!
وتـِبدا تـِبدا ( الأ ُمنيات ) ,,
وتِصحى كومة ,,
,, ذكــــريــــــــات ,,
وابدا رحيلي للأخير ,,
,, ابدا أفكر بالأخير ,,
,, لكني ,,
,, لكن للأسف ,,
أصحى على سفتي المرور ,,
,, اوقــَف ,,
,, يا ( هذا ) لا تدور ,,!!