عندما يتجرأ اللسان بأطهر و أسمى المشاعر والأحاسيس
ولم يعد يحتمل المزيد
يسمو القلب والروح ببريق حبك الخالد ، فتتغنى روحي بك
لتصل إلى ذروتها وبريق صفائها ، بحبك الطاهر يامن ملكت
القلب وزرعت روعة المشاعر فيه ، تلك المشاعر الخالدة
بعمق روحى ، وطيات عمرى ، وتقلبات سنيني
لتذيبني بين طياتها أراها بروحي قبل عيني
حبيبتي يابسمة حياتي وحروفي
اليوم أعترف لكِ بأقترافي أطهر ذنوبي منذ أن التقينا
كنت بلا كينونة فشكلتيني وكونتيني
واستطعتي اخراجي من صومعتي الحزينه
مددتِ يداكِ تصافحيني
فلامست سكون وشغف قلبى الذي تشبع بحبك ، ولهيب شوقى اليك
عبرة ، واختناق حبيب يناجيك ، يامن ملكت الفؤاد والعقل انى اناديك
ادمنت نبرات صوتكِ عشقت لهجتكِ الممزوجة بين الجد الهزل
دون وعي مني اصبح لساني يردد اسمكِ بسمة في زماني
يرتعش قلبي ... وتهتز ذرات جسدي
قابلتيني مجروحاً فداويتيني
في كل لحظه وفي كل ساعة ارددها
نعم احبكِ ... احبكِ
وساظل لنطق أحبك
وأحيا بحبك
ستكون رموشي لحافكِ ... وعيناي نور دربكِ
وحضني ملاذكِ ....وقلبي مسكنكِ
إليكِ وحدك فقط أكتُبُ .... إليك أبوح بدواء خل نفسي وحنيني
أنتِ فقط من علمني معنى الحب ... وتحركت لها مشاعري
لك القلب يخفق والعمر بين يديك ..
أنتِ وحدكِ قادره على إرباكي وسلبي واستقرار نفسي
لماذا أشعر بك إلى هذا الحد ؟
تدرين : لانى اتنفس عشقاً وحباً
فكم أحبك