أدمنت النور في عينيك...
أنت الهوى كل المنى...
فلربما تجدني أحط رحالي بين أوراقك بقايا ذكرياتك
أو يرجعك منديلي المعطراليك...أو تلك الزهرة الذابلة التي تركن هناك...
هنالك ليس بالبعيد...؟!
ربما نعود فنلتقي صدفه دون ميعاد
يوم ميلاد فيعلن قلبك الاستسلام لمن وهبك الحياة بعد الممات....
كــــــاالحبــ..
.
.
.
.
يوسف العنزي..
رااائع ما كتبتـــ سيدي....
فعلاً ابدااااع...
استمتعت كثيرا بها...
وبأسلوبكــ المميز والجذااااب...
قلم راااائع
دمتــ ودام الابداع...
.
.
.
.
خالد