مشتاق ونطر كلما غابت الشمس =رجعت صبوح الوجه جال الثماني
مشتاق الك شوق اليتيم الى اللمس =من كف عطف يشعره بالاماني
الليل يمضي في سوالف مع النفس= واليوم يمضي بالرجا والاماني
ويوم الولي جابك بعد طولت الرمس= أوري عطش نفسي بقرب أو تداني
مدي يمينك والمسي خافقي لمس= من فوق جلدي يرتوي بالجناني
((( أوتار الحزن )))