(( علاقات الكبار :- الـنـبـي مـحـمــد يـقـدم أخـاه الـمـسـيـح للـبـشـريـة ))
بـسـم اللـه الرحـمـن الـرحـيـم
الـسـلام عـلـيـكـم ورحمـة اللـه وبركاتـه امـا بـعـد :- يجري حالياً توزيع كتاب: ( علاقات الكبار: النبي محمد يقدم أخاه المسيح للبشرية ) ، الذي صدر مؤخراً بأربع لغات هي: العربية ، والإنجليزية ، والفرنسية ، والدنماركية ، بهدف توعية الآخر الغربي بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وعلاقته بالأنبياء عليهم السلام من قبله ، والمسيح عليه السلام على وجه الخصوص . الكتاب من تأليف الشيخ زين العابدين الركابي ، المفكر والكاتب المعروف ، وأشرف على الترجمة والطباعة والتوزيع الدكتور محمد بن سعود البشر رئيس الفريق العلمي لمشروع الكتب العالمية عن الإسلام والمملكة العربية السعودية , وأصـدرتـه دار غـيـنــاء للـنـشـر فـي الـريــاض فـي عـام 2007م . وقد بدأت أولى مراحل توزيع الإصدار مجاناً على الشخصيات والمؤسسات السياسية والفكرية والدينية في الولايات المتحدة ، وأوروبا ، كما تم تأسيس موقع للكتاب على شبكة الإنترنت باللغات الأربع يمكن من خلاله قراءة الكتاب كاملاً وتحميله مجاناً على نظام PDF ، وهو ما يسهّل عملية الإفادة منه على أوسع نطاق خدمة للإسلام وحبّاً للمصطفى صلى الله عليه وسلّم . وجاءت المبادرة في الإسراع بطباعة الكتاب وترجمته وتوزيعه دفاعاً عن رسولنا وحبيبنا وقدوتنا صلى الله عليه وسلم من كيد الإعلاميين ولمز الشانئين في بعض الدوائر الغربية . يمكنكم زيارة الموقع والتعريف به والمساهمة في نشره على العنوان التالي : الامتداد الاول : com http://www.muhammed-jesus.com/indexa.php الامتداد الثاني : net http://www.muhammed-jesus.net/indexa.php الامتداد الثالث : org http://www.muhammed-jesus.org/indexa.php هذه الشاشات الاولية للموقع للمطلعين على الكتاب نـرجـوآ مـنـكم الدخـول و زيـآرة و نشـر هـذآ ـآلـمـوقـع لآهـمـيـتـه فالـدفـااع عـن النـبـي صلـى آللـه عليـه وسلـم ( ونـرجـوا مـمـن يـجـيـدون اللـغـة الانـجـلـيـزيـة { English } احـتـسـاب الاجـر بـتـرجـمـة هـذا المـوضـوع ونـشـره فـي تـلـك الـمـواقـع والـدال عـلـى الـخـيـر كـفـاعـلـة ) -=- نـتـمـنـى مـن إدارة هـذا المـوقـع تـثـبـيـت هـذا الـمـوضـوع -=- تحياتي للجميـع :- اسامه آل مغيرة 522 |
ويـن الـردود يآ آخـوان ؟ |
.
-=- نـتـمـنـى مـن إدارة هـذا المـوقـع تـثـبـيـت هـذا الـمـوضـوع -=- . |
بارك الله فيك وجزاك الفردوس الاعلى ووالديك وجميع المسلمين
وجعله في موازين حسناتك |
الساعة الآن 04:38 PM. |