|
هناك مصيبه ..........!.!! عندما لا تعرف انت اين ؟؟ والى اين تسير ؟؟!! وماذا تريد ؟؟ وما هي النهاية ؟؟؟ |
مؤلم عندما تحب وتعلق قلبك في شخص تتعاهد مع نفسك على المحافظه عليه .. تظن انه لك وبك هو يحي كما انت تحي به.. حتى يأتيك يوما غير عن كل الايام .. يخبرك بأن من اعطيته قلبك وعقلك كان لا يستحقها....... |
اســــــــــراء العــــــــتيبي ليســـت كامله .. بل تمتلكها بعض العيووب ... سا امحوا الخطئ اذا حصل واعتذر ... ولتقبلوا عذري فاليــســـــــــــت معكم لــــلابد ..... |
الشخاص مقنعين وجه لوجه تقابلهم ولا تدرك ذلك القناع الملبوس تلك لاقنعه لا تراها با العين المجرده بل تدركها با الحساس ومن الاعماق تؤمن بها اقنعه محكمة الاغلاق لا تدركها الا من مواقف صاخنه تواجهها .... |
http://store2.up-00.com/Dec11/l7E65506.jpg من كثر ما شفت الشخاص بو وجهين ... صرت الشك انها ميزه فضيله والله خلقهم بها ... |
لم اعتاد على عدم حسن التصرف ... ولكن هذا كان مفاجاء
موقف طريف ولكنه مفجع بنسبه لي الطريف فيه لم ادركه الا بعد النجاة .. كنت خارجه من الجامعه اسير في نصف الطريق اقطع سير السيارات كنت دائم على حذر منها ولكن وانا اسير في الطريق اقبلت سياره مسرعه كنت في هذه الحظه انظر الى الارض مشغولة الذهن سمعت صوت والتفت والا بسياره رأيتها مقبلا مسرعه كا الموت النازل تسمرت رجلي على لارض من شدة الفجع ظننت انها اقتربت مني احسست بأن لن يجرؤ احد على انقاذي والوقت اضيق من ان يتسع لشي عندما اشتد الصوت ادركت ان الموت قريب فا اغمضت عيني حتى لا اراها وهي تصدم بي عندما توقفت السيارة بعد ما كانت مسرعه انطلق صووت من السياره قوي كان صوت عجلات السياره يلتصق بالارض كانت محاولت السائق ايقاف السياره ونتج هذا الصوت المزعج والمخيف سمعته وشددت غمضت اعيني شعرت باألآم في جسمي وهي بعد لم تصدم بي لم افتح عيني الا بصوت السائق السياره يصرخ ويقوول لي بصوت الغضب والقهر ((( تحركي يا ملعووونه ))) عندها ادركت ان الخطر زال واكملت مسيرتي بسرعه خوفا من ان السياره تسرع مرة اخرى , وعندما وصلة الى الرصيف حمدة الله على سلامتي بحثت عن سيارتي حتى رايتها وركبت وعدت الى المنزل بحمد لله وفضله. تذكرته وضحكت على نفسي وعلى كلمة السائق جزاة الله خيرا هههههههههههههههه |
في داخلي خوف ............... ما ودي احد يشوفه ............ والمشكله خوفي من شيء مجهول السبب!!!!! |
يارب تحفظه وتخليه لي ياااااااااااااااااااااارب انا حيـــــــــل احـــــــــــــــــــــــــتاجه فلا تحرمني منه |
ما احب في الدنيا كثر حبه ولا ابي من الدنيا غير قربه |
رونق الاحلام ... من طفوووووولت....... اســـــــراء
هذه الذكرى لا تغيب عني كلما زارتني ايامها التعجب من احلام الطفوله فا ابتسم على براءتي في ذلك الوقت ,,عندما كنت في بداية دراستي كان عمري بين 9 او 10 سنوات لا الذكر ولكن هناك سؤال كان يلقى علينا ونكلف بحله في حصة ألآ نشاء سؤال لا يمل منه المدرسو الانشاء ولا يسأمون من ترديده يلقى في كل بلد وفي كل وقت لا يتبدل بتبدل الأمكنه ولا الازمان . ( وهو ماذا تريد ان تكون في المستقبل ؟؟) لقد كتبت فيه مرات لست احصيها . عشرين او ثلاثين لا الذكر , ولكن كنت كل مرة اكتب وامزق ما كتبت واكتب غيرها ,, كنت كل مره انطلق مع احلامي اتخيل درووب الحياة وقد فرشت لي بسجاد الذي يغوص فيه لينه الاقدام .ثم رشيت عليها عطور ونثرت فوقها الورود والزهور . لقد تخلت نفسي هائمه في رياض المستقبل انشق ريا عطره واجتلي جمال زهره . تصورت نفسي طبيبه لي العياده الكبيرة عشت في هذا الحلم حتى تخيلت نفسي وانا احاور المريض وهو مطروح الفراش ثم امد يدي لآالمس السماعه في عنقي . وتصورت نفسي ممثله اتقمص الشخصيات والعب الادوار واتقنها حتى اكون ضيفه في احد البرامج واتلقى الاسئله من جمهوري . وتصورت نفسي مدرسه اقف امام السبوره وامامي 30 طالبه اعمل جاهده لك اوصل لهم المعلومه بشكلها الصحيح وبكل امانه . تصورت وتصورت فأين مني الأن تلك التصورات ؟؟.. لقد تصورت نفسي ان اكون طبيبه وها انا لأن لم ادخل كلية الطب اذا لن اصبح طبيبه . وتصورت نفسي ممثله وها انا لأن الدركت حرمة التمثيل وان الفتاة المسلمه لا تسير في هذا الطريق وادركت خطورتها على الفتاة اذا لن اصبح ممثله ابدا .. لم يبقى من حلم الطفوله سوى ان الصبح مدرسه واقف امام 30 طالبه وهذا مازال في علم الغيب والمستقبل هو الفيصل بيني وبين ذلك الحلم . ادركت من هذا كله اني ,,(لقد الردت لنفسي وأراد الله لي , فكان ما اراد الله لي ليس ما الردت لنفسي) |
| الساعة الآن 07:58 AM. |