|
|
نركض في مساحات الجنون وتبقى شمعة تفيض بالامل وترانيمها تعانق السماء في شعاعها نبقى نطوف وننتظر سحابة سكينة توقينا من شر متاهاتنا كنت هنا بين لماذا؟ ولماذا؟ .,’,. .,’,. .,’,. .,’,. نمشي ونركض وتغمرنا السعادة ولا ندري من أين القدر يأتي نبقى والأمل نشعر فيه ونرى ظله .,’,. .,’,. .,’,. |
|
رَاكِضاً، واللهفةُ تَسْبقُه بقي على نَافذِتها مسافة عدّة نبضات بين كلِّ نبضةٍ وأخرى قطرات و نشيج غير مسموعٍ .,’ ’,. يَسْقطُ تحتَ نَافِذتها وَترتَفِعُ عيناه لتُسَجِّل في دفترِ السماء الغائمة حضورَه حيرتَهُ من غاباتٍ وصمتٌ مطبقٍ عدى صوت عناق الطّلّ مع أوراقِ الشجرِ ليكتمل لحن الربيع .,’ ’,. ثُمَّ صرخة رجل " تُحـطِّمُ كل فيزيائية الكون " عبرَ نافذتها، تَطْرقُ قلبَها في جناتِ عينيكِ، أفتحي قصري (( يا موسيقى الحياة )) أنا عازفٌ بارع وجمهوري من دمعي المضيء شفراتُ قلبي بيديكِ .,’ ’,. حيرتَهُ من غاباتٍ وصمتٌ مطبقٍ حتى أن سقطَ همسُها وَشَعْرُها والمطر ومن الرعشةِ أين المفر؟ تعالي وأقصي الربيع في ممراتي الموحشة أنا عازفٌ بارع ولحني أنتِ .,’ ’,. سأبقى |
على نافذتــي ينتظر ،! وأنا هناك ! أموت شوقا حيث الشمس تسكن البحر وتتوارى عن العيون سكون وجمود "وصمت مطبق ". . . ثم صرخة رجل "تحطم كل كيميائية أنثى" وتحرك الجمود فكأنما سرى الدم بالعروق لأول مره وكأنما كل معالم الكون الغائبه في عيوني قد رسمتها ذبذبات تلك الصرخه . .راكضةً واللهفة تسبقنـى وعلى ألحانك دللت الطريق "فأصبحت حيث أنت"!، |
[align=right]http://www4.0zz0.com/2008/04/12/17/578219725.jpg
هل لي بالغد مثلما كان لي اليوم ؟!!!!! أم سيحرمني القدر من المتابعة ؟!!!بدأت العمل في قلوبهم أبحث عن مكان يضمني عن قلب أسكنه لأفرشه بأنبل مشاعر الحب فقد لحق بي الضياع و شاء قدري أن أمكث بلا مأوى و مازلت أواصل البحث.........وجدت الظلام في قلوبهم و كم يفزع قلبي من الظلام فقد خرجت باحث عن النور و ماوجدت النور في قلوبهم سوا سرابااا على ضياء الشمس أعتدت أن أستيقظ لأرى الأمل كالنور المتسلل الأمل في العثور عما فقدت و الوصول الى مسكني قبل أن تكف شفتاي عن الهمس أصبح توديعي أبتسامة حين تخرج الروح مودعة و لتكون ذكراي قصة مكتوبة في صفحة ...........[/CENTER] |
تساءلت ما الذي ذكرني بــــــك ؟ تعثرتُ فـــــي أسئلتي حين قفز داخلـــــي وعـــدك ** *** ** وقعتُ فــــي إجابتي حين أيقنت أني مازلــت أحـــــــــ ــبــ ـــــــــك ** *** ** نمت وإلى جانبي سؤالي حين تأكدت أني سألهثُ دومــــــاً وأنـــــــا بقربك |
http://www3.0zz0.com/2008/05/04/10/683996840.jpg حَ ـرف ،، مَا بَالُ حَرْفَكِ يُشْبِهُ وَرْدَ الْبَنَفْسَجْ ،، كُلَمَا تَعَمَقْتَ أَكْثَرْ ،، فُقِدَ الْصَوَابُ ! هُنَا الْسُؤَالُ ،، هَلْ يُحَاسَبُ الْمَجْنُونُ عَلَى إِثْمٍ ؟؟ |
\ / أيها المـ ج ـنون شرعاً .. إني أشتاقك .. بقدر كل الح ـنين الذي يعتريني .. وبقدر الج ـنون الذي تلبسني منذُ مولد ح ـبك .. داخ ـل شراييني .. فأنا .. أيها المج ـنون .. أرتشف الح ـب من نبضات قلبي .. التي سكنتني ذات لقاء .. \ / |
http://www7.0zz0.com/2008/05/10/20/307400500.jpg .,’,. جلس على حافة العمر يرقب أياماً ولت و لن تعود مجدداً ! .,’,. جلس و القلب يرتجف شوقاً و العين تدمع أسفاً و الحنين يرتع بين الحنايا لأغنية الصبا مردداً ! .,’,. جلس و الدماء تحترق كما سجائره المهترئة و الأنفاس تختنق كما عبراته المتحشرجة و الشمس تغرب في حزن شفيف كأنها لما حل به منددة! .,’,. هم واقفاً ملوحاً لنهار العُمر مُستقبلاً غروب الأمل و كانت الشفاه للبوح بـ حزنه مترددة .,’,. أعطى العُمر ظهره و مضى متسائلاً يا تُرى هل يثمر الزهر على فروع يابسة ؟ فرغ من السؤال و مضى يقضي ما تبقى من العمر باحثاً عن إجابة من رحم الحزن متولدة ! |
| الساعة الآن 12:59 PM. |