|
فايروس [نقص الوطنية المكتسبة ]..
كلمة فيروس في عالم الطب تعني اصابة المصاب بمرض أو جاهزية الجسم للأصابة بأي مرض .
فالمجتمع جسد والوطن جسد يمرض ويوهن واحيانا يموتــــــــــ ..! الوطنية هي المضاد للفيروسات التي تصيب الوطن كالافكار الزائغة من مكفريين او حتي علمانيين وغيرهم من اصحاب العقول السوداء التي تصب سمها وتنشب خنجرها في خاصرة الوطن ..اي وطن فكلا له وطـــــــــــــن .. للأسف كلمة وطنية لانشعر فيها ا الا في مباراة كرة قدم او مسابقة شعريه .... اما في المجالات الاخرى فشبة معدومة ... وهذا من اعظم اسباب ضعف الوطن اختفاء الوطنية في السنوات الاخيرة قررت مادة الوطنية كمنهج يدرس في االمدارس مما جعل الطلاب يتذمرون منه ولايتقبلون افكاره لانه يعتبر مادة دراسية وحتي لو تقبلوه فهو لايكفي لزرعة شئ جوهري كالوطنية لابد من القيام بشئ تجاه الوطنية اكثر من ان تكون مجرد كتاب او مادة اضيفت الي المقررات الدراسية لاتسمن ولا تغني من جوع لتعزيز الوطنية في عقول اطفالنا............ ولكــــ،ن نحتاج الي وقفة اقوي وخطوة اكثر جراءة الوطنيـــــــــــــــــــة] هذا مايجب علي اهل القرار واهل العقول المؤثرة بين صفوف المجتمع بزرعه في عقول الصغار قبل الكبار فهم المكافح الوحيد والدواء الوحيد الذي يقضي علي فيروسات العقول .. التي تنخر وتنخر بدون كلل أو ملل |
الوطنيه موجوده ولا تظهر هكذا بل تظهر مع ايحتاج الوطن لابناءه ولكن بالنسبه للامور الاخرى فهو نقص الوعي والمعرفه بالحفاظ على المكتسبات الخاصه لنا من قبل ما تصنعه الحكومه للمواطنين وهذ تستمد في الاساس من الاسره وبكل صدق للاجانب دور كبير فيما يحدث |
ياعيني على الاقتباس والتشبيه وغير وغير من جد موضوع خطير>>والله يكافينا شر الفيروسات مشكله ماعندنا مناعه يختك...وين الغيبات ياستاذنا القدير والمحمس دائم>>>خخخخخ
يسعدهم ربي على الموضوع الرائع مودتي |
هلا فيك اخي الغالي / المحتار .............. الوطنيه / تبقي كلمه مزروعه بقلوبنا تجاه هذا البلد الغالي فمن وجهة نظري الوطنيه لا تحتاج الي تدريس بل وجودها يجب ان يتزامن مع دخول الدمـــــــ الي الشرايين ومن ثم ضخه بالقلب علي جميع انحاء الجسد .. ... طرح مميز كما عهدناك تقبل مروري الممدوح |
صحيح هناك مناهج تدرس الوطنيه
وربما لتعزيز هذه الغريز ولكن ليس العيب في تدريسه بل كيفية تدريسها يعني من الآخر الوطنيه مهزوزه في قلوب أطفالنا قبل كبارنا لانها من الأساس ما تغذوا فيها من الصغر يعني الحين تلاقي طفل لبناني وتسأله وش الوطن بعينك تلاقي في رده مراره العيش وقسوة البيئه مأثره فيه فيكبر ويكبر معه حلم الوطن بينما الطفل السعودي تسألة وش الوطن قالك تويز ار اص..وإلا مدينه الألعاب من كثر الترفيهه مايعرف غير الهجوله ولاعنده فكره عن الوطن يعني المسؤؤليه على عاتق الأباء والأمهات هم أقدر الناس على تعليم الوطنيه لأولادهم ودمت |
المحتار
أهلا بعودتك ،:/ أما بالنسبة للموضوع فأنا أقول ماقلته الأخت اختلااااف الود بينما الطفل السعودي تسألة وش الوطن قالك تويز ار اص..وإلا مدينه الألعاب من كثر الترفيهه مايعرف غير الهجوله ولاعنده فكره عن الوطن وبعدين أخوي ابيك تناظر االي احنا فيه هل الوطن اعطانا مثل ما أعطت الأوطان الأخرى مواطنيها .. .. .. :./ وهل الوطن أوفى لنا احتياجاتنا .:/ مانبي الوطن يتفضل علينا نبي حقنا وبس . . . وليت الوطن مايقدر كان نقول معذور بس البلى انه قادر وهو جالس .:/ قبل الختام :./ رجائي بأن لا أكون اثقلت عليك وأمنيتي بأن أحل دائماً ضيفاً خفيفا على متصافحاتك عبق الحروف |
المختاااااااار
اسعد الله قلبك وايامك بكل طيب اخي الكريم ان العوااطف اي كانت لالالالالالالايصنعها قرار بل سلوك داائم وتربية تغرس بالقلوب والعقوووول وفاقد الحاجة لالالايعطيها نحن امة هانت على نفسها هانت على ابناءها تفتت وتشرزمت ولعب بها الهواان من كل حدب وصوب وماذاااا تحب بوطنك الصهينوني المستوطن ام الغزااة الطامعين في العرااق ام الصورة المستحدثة للاسلام ؟؟؟؟؟ ام ماذااااا يبدو اننا بحاجة الى مصيبة تزعزع الجذووور حتى نحس بقيمة الوطن حتى يحيا بقلوبنا كبار قبل الصغاااار راااائع رااائع داااائما مختار وشموخ في ما تختار جل احترامي وامنياتي بالحب والخير والجمال وجه القمر |
أحيانا أسألني ولا أجد إجابة .. عندما أشاهد الكثير من أبناء هذا الوطن يغردون خارج سربه في فترة ( ابحث عن روحك ) هم لا يجدونها هنا / الوطن .. احيانا اجيبني ولا أجد سؤالا .. قد تكون القضيه جوازا يــُعيد إليك في تلك اللحظه وطنا محصورا عليه وعلى هويتك ! حالما تتفحصهُ جيدا وتتعرف من خلاله على ملامح إنتماءٍ جديد لإشتياق من نوع آخر ـ أقول قد ـ ! أما أنا لست كغيري‘‘لم أشاهده يوما بصورة ( دزني لاند ) ولم أشاهده بقصائدي ( صدر دافي ) عندما ارتشف قهوتي المسائيه لم أقرأه ( نشيدا وطنيا ) في طوابير الصباح لم أسمعه من ( أثير الإف إم ) في كل ليلة ِ خميس لا أعرف سر هذا الإحساس المبهم ألأنني لم أتشخصه ُ مليا‘‘ من خلف صالات المطار ؟؟ لا أدري !! الجنتل // لكل مقام مقال ومقالك لوحده مقاماً سلام ٌ عليكم ‘‘ |
نسيت أن أقول الدنيا لا تتوقف على ( بلوك يا صديقي ) ولا زلنا نرتشف ! :biggrin: جمعه مباركه |
أخوي المحتار سلام من الله عليكم و رحمة منه و بركاته بالنسبة للموضوع فهو موضوع جميل و حساس بنفس الوقت . فالوطنية كما قلت خفت مظاهرها و أشكالها الظاهر لكن هي موجودة في نفوسنا و لا يمكن إزالتها . لكن ينقص إظهارها كمظاهر إجتماعية نشاهدها فقط و إلا هي موجودة . و بالنسبة لمادة الوطنية اللي أصبحوا يدرسونها سأورد لك قصة عنها : سمعت من أحد المدرسين يقول أن أحد تلامذته و هذا الطالب بدوي - من غير نقصان له - قال كلمة جميلة لمدرس هذه المادة . قال له يا أستاذ ( الوطنية نرضعها من صدور أمهاتنا مو ندرسها ) . جملة جميلة و رائعه تبين أننا و منذ ولادتنا نستمد وطنيتنا و إنتمائنا الديني و الدنيوي . تحياتي لك أخوي الغالي . |
| الساعة الآن 11:47 PM. |