( الاخ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــتلاف )
مساء الخير للجميع ندخل بالموضوع طوالي >>> تراها ماتحب المقدمااات ..... غالباً مانبحث في الشخصيات التي نرغب بالاقتراب منها على أكبر مساحات من التشابه الموجود بيننا .. سواء في علاقات الصداقة أو الحب .. إلى أننا قد نتقبل الإختلاف بين الشخصيات في علاقات الصداقة ولانتقبلها في الحب على اعتبار أنها قد تشكل لدى البعض مصدراً دائم للخلاف ... وقد يرى البعض أن هذا الإختلاف قد يولد نكهة خاصة في العلاقة قد يبعدها عن الملل ويمنحها التجدد من خلال تقبل كل شخص لإختلاف الآخر ومحاولة التعايش معه وتفهم هذا الإختلاف .. ــ إلى أي حد نتقبل الإختلاف بيننا وبين الشخص الآخر ؟ ــ متى قد يولد هذا الإختلاف بين شخصيتين خلافاً ما ؟ ــ هل حقاً قد يعطي هذا الإختلاف ميزة جميلة في العلاقة أم أنك تفضل أكبر حد من التشابه ؟ ــ إلى أي حد نستطيع تحمل إختلاف الشريك عنا ومتى يصبح هذا الإختلاف مزعجاً لنا ؟ حابهـ اقوول حاجهـ لاحظت ان القسم العام مافي ولاموضوع لي مكرر وبصراحهـ انا مبسوطهـ بالشئ هذا :wed24: >>>اسكتي بس لايصير مكرر موضوعك :biggrin: دمتـــــــــــــــــــــم بـــــــــــــــــــــــود . . . . |
الجذابة موضوع سايكولوجي بحت . أعتبره من وجهة نظري يستحق النقاش ينقل للقسم الثقافي ولي عودة له هناك جزيتي خيراً ويعطيكي العافية على هذا النشاط الرائع لك تحياتي الحصان |
اقتباس:
مشكور اخوووووي الحصان على تواجدك تحيااتي لك |
رائع واكثر من رائع واتمنئ المزيد لاتبخلاي-------------:biggrin:
|
رائع واكثر من رائع واتمنئ المزيد لاتبخلاي-------------:biggrin:
|
تشكراااااااااااااااات
|
اقتباس:
مشكور اخوي تحيااااتي لك |
اقتباس:
منوررررة يالغلا تحيااتي لك |
إلى أي حد نتقبل الإختلاف بيننا وبين الشخص الآخر ؟
اتقبله لابعد الحدود لانه هو جمال الحياه لو تشابهنا في كل شي لا اصبحت الحياه ممله رتيبه فالاختلاف أو التعارض باطنه تمام التكامل و التوافق متى قد يولد هذا الإختلاف بين شخصيتين خلافاً ما ؟ عندما يكون «الاختلاف من أجل الاختلاف» لأن معنى هذا الاختلاف هو التشتيت الدائم ، المستمر للآراء والأفكار ويبقى كل منها منغلق على ذاته رافض للآخر، كل منهما يشكل عصبية لا تقبل التعايش والحوار، فهو صراع هل حقاً قد يعطي هذا الإختلاف ميزة جميلة في العلاقة أم أنك تفضل أكبر حد من التشابه ؟ يعطي هذا الاختلاف والتنوع للحياة مظهر التجدد، ويبعدها عن التكرار والرتابة إلى أي حد نستطيع تحمل إختلاف الشريك عنا ومتى يصبح هذا الإختلاف مزعجاً لنا ؟ عندما تصبح الحرية والاحترام المتبادل شرطاً لاستمرار هذا الحوار فيصبح مصدر لتطوير ذاتيتنا الفردية والجماعية |
اقتباس:
سلمت يمينك اختي على ماكتبتي من وجة نظر منورررة يالغلا صفحتي تحياااتي لك |
الساعة الآن 06:01 AM. |