لمن أراد النصر......هذا هو الحل.
 

الجهاد كلمة الحق التي تقال التي تغافل عنها كثير من المسلمين فنسوا شيئاً أسمه الجهاد...
يعرفون جهاد من أجل إرضاء دول ماجنة حاقده على إلإسلام وأهله...
فهل الدول التي تقول أنها دولة السلام العالمي وراعية السلام..ماذا يقولون عن إلإسلام واهله إنهم اصحاب إرهاب ..من هو إلإرهابي ودعاته ...
ياأخوان فلنعد إلى الله وننصر دينه ..
يارب نصرك الذي لايضام وعافيتك التي لا ترد ياأخوان تذكروا الموت القريب فأنت في سفر طويل وزادك قليل ..فأنت محاسب عن كل كلمه أنت قألها فتقي شر هذا لسان..
أليس لك قلبُ يخشع وعين تدمع وغيرةٌ تتوهج على مانرى ونسمع....
ألأترى ماذا يفعل بإخواننا المسلمين أقلبك من صخر...
أتقي سؤال الله عزوجل في عاله:
[ وإن أ ستنصروكم في الدينِ فعليكم النصر ]
فنتقي سؤال الله عن نصرة إخواننا المسلمين.................
إن الدنيا زائله وألأخره هي الباقيه....
نحن في زمنٍ تكالبت فيه اللمات و العدائات ...
إنصر الدين في كل مكان في بيتك في شارعك في مسجدك ومرستك وجامعتك وفي حيك...
ماذا نرى من الشاب المسلم يرفع ألأزيج ولم يرفع راية التوحيد!!!
إسمع إلى مايتباهى به الشاب اليوم من معرفة الفنان الفلاني والفلاني والمكان العلاني والفنانة الفلانية ... قبيحُ جميعاً يئ والله فهذا لم يعرف حقيقة الدنيا الزائفة ..
يقول علي رضي الله عنه عن الدنيا بمعناه:
" يادنيا غري غيري يادنيا غري غيري يادنيا غري غيري"

" الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر"
أين الشاب الذي شحن بالغيرة وحب الشهادة ، والله ياإخوان نحن مرضى ليس مرض إلإنفلونزا والحمى.. وغيرها .. ولكن ... مرض المسلمين أخطر من ذلك ألاهو حب الدنيا ..قبحت من دنيا إن كانت في غير طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم..
أتمنا أن أكون أحد المجاهدين في الشيشان تلك البلد ألأبيه التي أبت الكفر وأعوانه وأشكاله لك الله ياشعب الشيشان... لك الله يافلسطين... لك الله ياشعب كشمير يابلد العنان فك الله قيدك ياشعب كشمير المجاهد الفقير إلى الله...
كم نضحك وإخواننا المسلمون يبكون ...
كم نأكل بهدوء ووقار وسكينه وطمأنينه وإخوننا في كربٍ وضيقه ...
كم ننم هادئين في دفئ ساكن وإخواننا المسلمون يفترشون أرضاً مليئه بألأ مطار والثلوج ويلتحفون سماءً ملبدة بالغيوم ...
كم غفلنا..
كم ضحكنا..
كم وكم وكــــم..


أميــــــــــ الشوق ــــــــــر.