تنادي وتقول تعال
وإلى متى أضل أنتظر في المحال
فلا عدت أملك صبرا ً
ولا عدت أملك حبراً
فلقد نزفت بكل ذلك
وإلى متى
إلى متى
تهب رياح الشتاء حاملتاً معها العناء
لابائس يا أميره
فالناس كلهم في حيره
يحاولون أن يجدوا حلاً للصغيره
صمتها دمعه
الله يعطيك العافيه
مرحباً بعودتك
خاطره روعه
قلب يحب وينادي بالحب
لن نمل هذه الروائع منك
فلا تبخلي علينا
ً
ع
ش |