عرض مشاركة واحدة
قديم 06-02-2006, 10:05 PM   رقم المشاركة : 2
AL_Masmalli
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية AL_Masmalli
 







AL_Masmalli غير متصل

تكمله ..

هديه في الطهارة ورفع الحدث:

" كان إذا دخل الخلاء قال :اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث " متفق عليه
" كان إذا خرج من الغائط قال : غفرانك " أحمد وأصحاب السنن وحسنه الألباني
" كان إذا أراد الحاجة أبعد " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا استجمر استجمر وترا " أحمد و صححه الألباني
" كان يستجمر بألوة غير مطراه وبكافور يطرحه مع الألوة " مسلم
" كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض" رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان أحب استتر إليه لحاجته هدف أو حائش نخل " مسلم ( هدف : كل شيء مرتفع كالجبل وكثيب الرمل _ حائش نخل : نخل مجتمع كالحائط )
" كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه " أحمد و أبو داود و صححه الألباني

هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء والغسل:

"كان يتوضأ عند كل صلاة " البخاري
" كان إذا توضأ أدار الماء على مرفقيه " الدارقطني و صححه الألباني
" كان إذا توضأ دلك بين أصابع رجليه بخنصره " أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان إذا توضأ خلل لحيته بالماء " أحمد والحاكم و صححه الألباني
" كان يتوضأ مرة واحدة واثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا كلّ ذلك يفعل " الطبراني و صححه الألباني
" كان لا يتوضأ بعد الغسل " أحمد والترمذي وحسنه الألباني
"كان له خرقه ينتشف بها بعد الوضوء " الترمذي والحاكم وحسنه الألباني
" كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد " متفق عليه
" كان إذا التقى الختانان اغتسل " أحمد والطحاوي و صححه الألباني

هديه صلى الله عليه وسلم في الآذان :

" كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول حتى إذا بلغ ( حي على الصلاة حي على الفلاح ) قال : لا حول ولا قوة إلا بالله " احمد و صححه الألباني
" كان له مؤذنان : بلال وابن أم مكتوم الأعمى "
هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة :

كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم :" الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم " أبو داود وابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا حزبه أمر صلى " أحمد وأبو داود وحسنه الألباني
" كان إذا اشتد البرد بكر بالصلاة وإذا اشتد الحر ابرد بالصلاة " البخاري ( أبرد بالصلاة : أخرها حتى تنكسر حدة الحر )
" كان إذا استفتح الصلاة قال :" سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك " متفق عليه
" كان يصلي على راحلته حيثما توجهت به فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل فاستقبل القبلة " متفق عليه
" كان يصلي في نعليه " متفق عليه
إمامته صلى الله عليه وسلم :

" كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه " أحمد و صححه الألباني
" كان أخف الناس صلاة في تمام " مسلم
" كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة " أحمد و صححه الألباني
قراءته صلى الله عليه وسلم :

" كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب و سورتين و في الركعتين الأخريين بأم الكتاب وكان يسمعنا الآية ويطول في الركعة الأولى مالا يطيل في الركعة الثانية وهكذا ف العصر وهكذا في الصبح " متفق عليه
" كان يقرأ في العشاء بـ { الشمس وضحاها } ونحوها من السور " أحمد والترمذي
" كان يقرأ في الفجر يوم الجمعة { آلم التنزيل } و{ هل أتى على الإنسان } " متفق عليه
ركوعه وسجوده صلى الله عليه وسلم :

" كان إذا ركع فرّج أصابعه وإذا سجد ضم أصابعه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع قال : سبحان ربي العظيم وبحمده وإذا سجد قال : سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثا " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع سوّى ظهره حتى لو صبّ عليه الماء لاستقر " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك استغفرك وأتوب إليك " الطبراني و حسنه الألباني
" كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض ابطيه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا كان في وتر من صلاة لم ينهض حتى يستوي قاعدا " البخاري
تسليمه صلى الله عليه وسلم :

" كان ينصرف من الصلاة عن يمينه " مسلم
كان إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثا ثم قال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام " مسلم تطوعه صلى الله عليه وسلم :

" كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن " البخاري
" كان لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين قبل الغداة " البخاري
" كان يصلي قبل الظهر ركعتين ? وبعدها ركعتين وبعد المغرب ركعتين في بيته وبعد العشاء ركعتين وكان لا يصلي بعد الجمعة حتى ينصرف فيصلّي في بيته " متفق عليه
" كان يصلي بين المغرب والعشاء " أحمد والترمذي و صححه الألباني
صلاة الضحى والليل والوتر :

" كان إذا صلّى الغداة جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس " مسلم
" كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله " مسلم
" كان إذا قام من الليل ليصلي افتتح صلاته بركعتين خفيفتين " مسلم
" كان إذا تهجد سلم بين كل ركعتين " مسلم
" كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه " متفق عليه
" كان يصلّي من الليل ثلاث عشرة ركعة منها الوتر وركعتا الفجر " متفق عليه
" كان لا يدع قيام الليل وكان إلا إذا مرض أو كسل صلى قاعدا " أبو داود والحاكم
" كان إذا نام من الليل أو مرض صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة " مسلم
" كان يوتر من أول الليل وأوسطه وآخره" أحمد و صححه الألباني
" كان يوتر على البعير " متفق عليه

هديه في صلاة الجمعة :

" كان إذا صعد المنبر سلّم " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان يجلس إذا صعد المنبر حتى يفرغ المؤذن ثم يقوم فيخطب ثم يجلس فلا يتكلم ثم يقوم فيخطب " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا خطب احمرت عيناه وعلا صوته واشتد غضبه كأنه منذر جيش يقول صبّحكم ومسّاكم " مسلم
" كان يخطب قائما ويجلس بين الخطبتين يقرأ آيات ? ويذكّر الناس " مسلم
" كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة " أبو داود و صححه الألباني
"كان يخطب بـ ( قاف ) كل جمعة " أبو داود و صححه الألباني
"كانت صلاته قصدا وخطبته قصدا " مسلم

هديه صلى الله عليه وسلم في العيد :

" كان يخرج إلى العيد ماشيا ويرجع ماشيا " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان يخرج إلى العيد ماشيا ويصلى بغير أذان ولا إقامة ? ثم يرجع ماشيا من طريق آخر " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان يخرج في العيدين رافعا صوته بالتهليل والتكبير " البيهقي في الشعب وحسنه الألباني
"كان يصلّي في العيدين قبل الخطبة ثم يخطب " متفق عليه
" كان يكبر في العيدين في الأولى سبعا قبل القراءة وفي الآخرة خمسا قبل القراءة " الترمذي وابن ماجه
"كان إذا كان يوم عيد خالف الطريق " البخاري
" كان لا يؤذن له في العيدين " مسلم
" كان لا يصلّي قبل العيد شيئا فإذا رجع إلى منزله صلّى ركعتين " ابن ماجه و حسنه الألباني
" كان يكبر يوم الفطر من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلّى" الحاكم والبيهقي و صححه الألباني
" كان لا يخرج يوم الفطر حتى يَطعَم ولا يطعم يوم النحر حتى يذبح " أحمد والترمذي و صححه الألباني
" كان يأمر بناته ونسائه أن يخرجن في العيدين " أحمد و صححه الألباني
" كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر " متفق عليه

هديه صلى الله عليه وسلم في الأضحية :

كان يضحي بكبشين أقرنين أملحين وكان يسمّي ويكبر " متفق عليه
كان ينحر أضحيته بالمصلّى " البخاري
" كان يذبح أضحيته بيده " متفق عليه

دعاؤه صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء:

" كان إذا استسقى قال " اللهم اسق عبادك وبهائمك وانشر رحمتك وأحيي بلدك الميت " أبو داود وحسنه الألباني

هديه صلى الله عليه وسلم في الجنائز :

" كان إذا وضع الميت في لحده قال : بسم الله وبالله وفي سبيل الله وعلى ملّة رسول الله صلى الله عليه وسلم " أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال : استغفروا الله لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يُسأل " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا كان مع الجنازة لم يجلس حتى توضع في اللحد أو حتى تدفن " النسائي وصححه الحاكم ووافقه الذهبي

هديه صلى الله عليه وسلم في الزكاة والصدقة :

" كان إذا أُتي بطعام سال عنه : أهدية أم صدقه ؟ فإن قيل صدقة قال لصحابه : كلوا ولم يأكل وإن قيل هديه ضرب بيده فأكل معهم " متفق عليه
"كان إذا أتاه قوم بصدقتهم قال : ( اللهم صلّ على آل فلان) " متفق عليه
"كان أجود بالخير من الريح المرسلة " متفق عليه
" كان يعطي عطاء من لا يخشى الفاقة " مسلم

هديه صلى الله عليه وسلم في الصيام :

" كان إذا رأى الهلال قال : اللهم أهله علينا باليمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله " احمد والترمذي و حسنه الألباني
" كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس . فقيل له ؟ فقال : ( الأعمال تعرض كل أثنين وخميس فيغفر لكل مسلم إلا المتهاجرين . فيقول : أخّروهما " أحمد و صححه الألباني
"كان لا يدع صوم أيام البيض في سفر ولا حضر " الطبراني و صححه الألباني
" كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان " أبو داود و صححه الألباني
" كان يفطر على رطبات قبل أن يصلّي فإن لم تكن رطبات فتمرات فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء " أحمد وأبو داود والترمذي وحسنه الألباني
" كان إذا افطر قال : ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله " أبو داود وحسنه الألباني
" كان إذا أفطر عند قوم قال : أفطر عندكم الصائمون وأكل طعامكم الأبرار وتنزلت عليكم الملائكة " أحمد والنسائي وابو داود و صححه الألباني
" كان إذا دخل قال : هل عندكم طعام ؟ فإذا قيل : لا قال : إني صائم " أبو داود و صححه الألباني
" كان يدرك الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم " متفق عليه
"كان يقبّل وهو صائم " متفق عليه
" كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها " مسلم
" كان إذا دخل العشر شدّ مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله " متفق عليه
" كان إذا كان مقيما اعتكف العشر الأواخر من رمضان وإذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين " أحمد والترمذي و صححه الألباني
" كان إذا أراد أن يعتكف صلّى الفجر ثم دخل معتكفه" أبو داود والترمذي و صححه الألباني هديه صلى الله عليه وسلم في الحج :

"كان إذا أراد أن يحرم تطيب بأطيب ما يجد " مسلم
" كان إذا كان قبل يوم التروية بيوم خطب الناس فأخبرهم بمناسكهم " الحاكم والبيهقي و صححه الألباني
" كان إذا طاف بالبيت استلم الحجر والركن في كل طواف " أحمد والحاكم و صححه الألباني
" كان لا يستلم إلا الحجر والركن اليماني " النسائي و صححه الألباني
" كان إذا رمى جمرة العقبة مضى ولم يقف " البخاري
" كان يصلي بمنى ركعتين " متفق عليه ( أي : يقصر الصلاة الرباعية )
" كان إذا قفل من غزو أو حج أو عمرة يكبر على مل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات ثم يقول : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ? له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ن آيبون عابدون ساجدون لربنا حامدون صدق الله وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده " متفق عليه

هديه صلى الله عليه وسلم في الجهاد :

"كان إذا أراد غزوة ورّى بغيرها " ] رواه أبو داود والنسائي و صححه الألباني ( ورى بغيرها : أي أظهر بغير ما يريد )
" كان إذا غزى يقول : اللهم أنت عضدي وأنت نصيري بك أحول وبك أصول وبك أقاتل " أحمد و أبو داود والترمذي و صححه الألباني
" كان إذا أراد أن يستودع الجيش قال: أستودع الله دينكم و أمانتكم و خواتيم أعمالكم " ] رواه أبو داود و صححه الألباني
" كان يحب أن يخرج إذا غزا يوم الخميس " البخاري
" كان رايته سوداء ولوائه أبيض " ابن ماجه والحاكم و حسنه الألباني.

الطب والمرض والرقية:

"كان يحتجم على هامته وبين كتفيه ويقول : من أهراق من هذه الدماء فلا يضرّه أن لا يتداوى بشيء لشيء " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا اشتكى أحد من رأسه قال : اذهب فاحتجم وإذا اشتكى رجله قال : اذهب فاخضبها بالحناء " الطبراني وحسنه الألباني
" كان إذا أتى مريضا أو أتي به قال : أذهب البأس رب الناس اشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما " متفق عليه
" كان ينفث في الرقيه " ابن ماجه
" كان إذا مرض أحد من أهله نفث عليه بالمعوذات " مسلم
" كان إذا اشتكى رقاه جبريل قال : باسم الله يبريك من داء يشفيك ومن شر حاسد إذا حسد وشرّ كل ذي عين " مسلم
" كان إذا دخل على مريض يعوده قال : لا بأس طهور إن شاء الله " البخاري
"كان يأمر أن نسترقي من العين " مسلم

مرضه ووفاته :

" كان يقول في مرضه الذي توفي فيه : لا إله إلا الله إن للموت سكرات "
" وقال وهو يعاني سكرات الموت : لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد _ يحذر ما صنعوا _ " متفق عليه
"وقال قبل موته بثلاث : " أحسنوا الظن بالله عز وجل " مسلم
" وكان عامة وصيته حين حضره الموت : الصلاة وما ملكت أيمانكم حتى جعل يغرغر بها صدره ولا يفيض بها لسانه " ابن ماجه وحسنه البوصيري
* نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أتباع هذا النبي الكريم وأن يحشرنا في زمرته ولا يخالف بنا عن هديه وطريقته إنه خير مسئول وهو نعم المولى ونعم النصير .
.
.
صلى الله عليه وسلم . ..







التوقيع :
أنت الزائر رقم :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة