من قصيدة لجرير: ما كنت أول مشتاقٍ أخا طربٍ ....... هاجت له غداة البين أحزانـــــــا لقد كتمت الهوى حتى تهيّمني ....... لااستطيع لهذا الحب كتمانـــــــــا ودمتم إشــــــــــــــــــــــراقة