بَحثْتُ عنْكِـ طَويلاً .. لِـ أُنير لكَـ قَلبيِّ ( فَانُوسٌ)
يَكْبتُ جُموحَّ العَّتمةِ فِّي دُنْيَّاكْ وَيتُوهُ بِكْـ/ فِّي أَوديِّةِ الشَوقْ
لِـ/ يَهِبُكْ رَوعَةُ الوُجودّ بِجُنونٍ أكْثَّر / وهَوسٌ أَعمقْ
يَأنْت أَو يا أَنَّا]
\
/
كُنْ بِخيِّر لأَجْليِّ