منتديات الـــود - عرض مشاركة واحدة

.. توته .. · 17-03-2008, 04:44 PM

وصل سعد بكل لهفة وشوق وجات تتمشى بكل دلع وركبت السيارة وجلست ترمش له بعيونها وقبل مايحرك السيارة قالت : ماودك تشوفني وأنا وكاشفة
سعد : ألا طبعا بس وين
لمى : هنا بالسيارة
سعد : لالالا ياقلبي أنا اغار عليك اخاف احد يشوفك وانا مابي احد غيري يشوفك
لمى : يووووه منك انت شايف الشارع فاضي وبعدين لا تخاف دقيقة بفتش وعلى طول بتغطى , فتشت النقاب وابتسمت ابتسامة ساحرة والولد ضيع من الابتسامة المهم شوي وفتحت العباية وشاف صدرها وقالت : بكل اغراء ماودك تلمس ؟
سعد : تررد قال أخا فاقول ايه وتعصب تكون تبي تختبرني واخاف اقول لا واتحسف
لمى : حياتي شفيك ماودك
سعد : ألا ودي
مسكت يده وخلته يتلمس صدرها وبعدها سعد ماتحمل وسحب يده وعشان مايتهور قام يعد من واحد إلى عشرة وبعدها شغل أغنية ( أموت أعرف على ايش انت ناوي ) وحرك السيارة.
طبعا فهد وسعد عاشوا في عالم الحب وهواه وكل واحد كان وده ينهي الحب هذا بالزاوج والاستقرار وكانت المشاعر صادقة ونابعة من احساس داخلي كله لهفة شوق.
سعد كان يكلم لمى وقال لها عندي لك خبر بمليون ريال
لمى : قول وش هو
سعد : انا كلمت امي عنك واختك وودهم يزورونكم
لمى : طيب وبعدين
سعد : مافهمتي
لمى : لاااا وش تقصد
سعد : بصراحة يا لمى انتي عارفة انا وش اكثر احبك وانتي تبادليني نفس الشعور على اماعتقد صح
لمى : طبعا طبعا يا روحي
سعد : وودي الحب هذي ينتهي بنهاية سعيدة وهو الزواج هاه وش رايك اقدر اخلي اهلي يزورونكم؟
لمى : هنا حست انا الدينا تدور فيها وقالت في نفسها يااااااااااااااه الولد صادق بحبه ويبي يتزوجني يعني ........
سعد : الو لمى وينك كل هذا حياء خلاص دامك سكتي اجل قريب اهلي يزورون اهلك
لمى : هاه طيب خلاص بس عطني مهلة افكر وارد عليك
سعد : اوكي بس اتمنى الاجابة تكون ايه وراح انتظر الرد على نااار
سكرت لمى من سعد وبدت تحس بتانيب الضمير وقالت خلاص انا راح ارجع لعقلي واوافق عليه.
اليوم الثاني على طول :
فهد : فتح مع لمى نفس الموضوع بالضبط وقالت عطني مهلة افكر
البنت بدت تحس بتانيب الضمير وحست أن فهد وسعد كانوا غير عن كل الشباب اللي عرفتهم حست انهم صادقين بحبهم لها وماكان تفكيرهم بس بشي واحد يبونه منها وبعدها يتركونها مثل غيرهم وقالت خلاص انا لازم اقرر فكرت كثير وقالت خلاص انا راح اوافق على فهد لسبب بسيط لأن مستواه الاقتصادي اعلى بكثير من سعد وراح يعيشني مثل ما انا عايشه اللحين رغم ان سعد كله رقة واحساس وصاحب النظرة الخجولة لكن لازم افكر بالمستقبل.
بعد كم يوم قالت ل سعد أنا راح اسفر ايطاليا ابوي تعبان وراح نعالجه وانا خلاص راح اجهز للزواج .
وكلمت فهد وقالت انا راح اروح ايطاليا عشان امي تعبانه ونبي نعالجها وراح أجهز خلاص اول ماارجع من ايطاليا اهلي ينتظرون أهلك.
سافرت لمى ايطاليا وسافر قلب سعد وفهد معاه وكل واحد كان ينتظر رجعتها على نار عشان يروح يخطبها وعشان كل واحد يبشر الثاني يقرار زواجه.

17-03-2008, 04:44 PM	رقم المشاركة : 12
.. توته .. Band	وصل سعد بكل لهفة وشوق وجات تتمشى بكل دلع وركبت السيارة وجلست ترمش له بعيونها وقبل مايحرك السيارة قالت : ماودك تشوفني وأنا وكاشفة سعد : ألا طبعا بس وين لمى : هنا بالسيارة سعد : لالالا ياقلبي أنا اغار عليك اخاف احد يشوفك وانا مابي احد غيري يشوفك لمى : يووووه منك انت شايف الشارع فاضي وبعدين لا تخاف دقيقة بفتش وعلى طول بتغطى , فتشت النقاب وابتسمت ابتسامة ساحرة والولد ضيع من الابتسامة المهم شوي وفتحت العباية وشاف صدرها وقالت : بكل اغراء ماودك تلمس ؟ سعد : تررد قال أخا فاقول ايه وتعصب تكون تبي تختبرني واخاف اقول لا واتحسف لمى : حياتي شفيك ماودك سعد : ألا ودي مسكت يده وخلته يتلمس صدرها وبعدها سعد ماتحمل وسحب يده وعشان مايتهور قام يعد من واحد إلى عشرة وبعدها شغل أغنية ( أموت أعرف على ايش انت ناوي ) وحرك السيارة. طبعا فهد وسعد عاشوا في عالم الحب وهواه وكل واحد كان وده ينهي الحب هذا بالزاوج والاستقرار وكانت المشاعر صادقة ونابعة من احساس داخلي كله لهفة شوق. سعد كان يكلم لمى وقال لها عندي لك خبر بمليون ريال لمى : قول وش هو سعد : انا كلمت امي عنك واختك وودهم يزورونكم لمى : طيب وبعدين سعد : مافهمتي لمى : لاااا وش تقصد سعد : بصراحة يا لمى انتي عارفة انا وش اكثر احبك وانتي تبادليني نفس الشعور على اماعتقد صح لمى : طبعا طبعا يا روحي سعد : وودي الحب هذي ينتهي بنهاية سعيدة وهو الزواج هاه وش رايك اقدر اخلي اهلي يزورونكم؟ لمى : هنا حست انا الدينا تدور فيها وقالت في نفسها يااااااااااااااه الولد صادق بحبه ويبي يتزوجني يعني ........ سعد : الو لمى وينك كل هذا حياء خلاص دامك سكتي اجل قريب اهلي يزورون اهلك لمى : هاه طيب خلاص بس عطني مهلة افكر وارد عليك سعد : اوكي بس اتمنى الاجابة تكون ايه وراح انتظر الرد على نااار سكرت لمى من سعد وبدت تحس بتانيب الضمير وقالت خلاص انا راح ارجع لعقلي واوافق عليه. اليوم الثاني على طول : فهد : فتح مع لمى نفس الموضوع بالضبط وقالت عطني مهلة افكر البنت بدت تحس بتانيب الضمير وحست أن فهد وسعد كانوا غير عن كل الشباب اللي عرفتهم حست انهم صادقين بحبهم لها وماكان تفكيرهم بس بشي واحد يبونه منها وبعدها يتركونها مثل غيرهم وقالت خلاص انا لازم اقرر فكرت كثير وقالت خلاص انا راح اوافق على فهد لسبب بسيط لأن مستواه الاقتصادي اعلى بكثير من سعد وراح يعيشني مثل ما انا عايشه اللحين رغم ان سعد كله رقة واحساس وصاحب النظرة الخجولة لكن لازم افكر بالمستقبل. بعد كم يوم قالت ل سعد أنا راح اسفر ايطاليا ابوي تعبان وراح نعالجه وانا خلاص راح اجهز للزواج . وكلمت فهد وقالت انا راح اروح ايطاليا عشان امي تعبانه ونبي نعالجها وراح أجهز خلاص اول ماارجع من ايطاليا اهلي ينتظرون أهلك. سافرت لمى ايطاليا وسافر قلب سعد وفهد معاه وكل واحد كان ينتظر رجعتها على نار عشان يروح يخطبها وعشان كل واحد يبشر الثاني يقرار زواجه.