كـــبـــيـــر يـــا أخـــو هـــدلا .. والله كبيــــــــر
تحيـــة من القـــلب إهـــديــها إلى القــــلــب الكبيـــــــر الــذي يسكــن بــداخـــل صــدرك
جميـــلة جــداً تلك الــرســالة التــي تــم نســجهــا بأصــابع مــن ذهـــب مــن رســامــاً بــارع
دمــت بالـــود ودام لكــــ يا عمــود مـن أهــم أعمـــدة المنتــــدى العام والقــضــايا الســاخنــة