عميق جداً هذا المساء سيدتى فهل لانى بعيداً عنكِ ... أم لأنى مشتاق لكِ سوف أعترى الاجابه وأعود مرة أخرى لا أجل زهرة ولددت لاأجلى | ساحر النبض