يامن تستريح على كتفيه ثورة براءتي
وعلى كفيه فى هدوء تنااام
يامن يكتبنى سطرا سطرا ويبدأ حكايا
وعلى ساعديه يغفو طفل فؤادى
ويصحو على بوح جرحى حين يبكى ويغنى
يامن يمحو حدودى من وجه خارطتى
بفرشاة الحنين فى طرف اصبعه حين يرسمنى
ويعطى مراكبه حق اللجوء لمرافىء عينى
"
"
"
"
"