بكل غنج و دلع و دلال ،،
عرفت أنثاك نقطة ضعفك حبيبي ،،
لذا بدأت تمارس عليك طقوس شقاوتها ،،
أعرف و اشعر كم تذوب مشاعرك على صوتي
و أنا بين أحضانك ،،
لذا سأبقى أغني لك في كل ليلة
كما نحن في كل ليلة ،، حبيبي ،،
و حوارنا الغارق بسكرة الحب ،،
القيثارة : حبيبي ..
عازفها : لبى قلبه و روحه ..
القيثارة : أحبك
عازفها : لا ، أنا أحببببك .
القيثارة : لا أنا أحبك أكثر .
عازفها : و رب البيت أنا أحبك أكثر
القيثارة : لا ،،أنا أحبك أكثر ،، حتى اسمع قلبي ..
عازفها : ليه وش فيه قلبك ؟ وش يقول ؟
القيثارة : يقول أحبك أحبك أحبك
عازفها : ماعلي منك ولا منه أنا أحبك أكثر و بس
طيب قلبي ،، طلبتك طلبتك طلبتك
القيثارة : جاك جاك جاك
عازفها : مو حنا اختلفنا الآن و ما توصلنا لحل ،،
غني لي ( اختلفنا من يحب الثاني أكثر )
و ما إن ينساب صوتي ليطرب قلبك و مسمعك
حتى أشعر بك و قد أثملك و أسكرك صوتي بعذوبته
حتى بالكاد يخرج صوتك ،، لتهمس لي ،،
( يآآآه ،، فديت هالصوت )
أعرف كم تعشقني ،،
و تعشق صوتي ،،
و غنجي و جنوني ،،
لذا سأغني لك في كل ليلة حبيبي ،
و سنسافر بإحساسنا
و نترك البشر و أحزاننا
[أحبــــــك عازفي ]
"قيثارتك"