عرض مشاركة واحدة
قديم 20-08-2008, 11:38 PM   رقم المشاركة : 100
فيـ«al-wed»ـصل
( عضو شرف )

[الأربعاء 20 أغسطس 2008م]
بعد الثلاثية في الشباك البرازيلية
باتيستا: استطيع أن أحارب بفريق الأرجنتين في العراق


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

باتيستا فخور بفريقه

أشاد سيرخيو باتيستا المدير الفني لمنتخب الأرجنتيني الأوليمبي بالفوز 3 – 0 على نظيره البرازيلي في قبل نهائي مسابقة الكرة بألعاب بكين 2008 ، واصفاً شجاعة فريقه بأنها تؤهله حتى للحرب في العراق.

وقال باتيستا في تصريحات نشرتها صحيفة أوليه يوم الأربعاء بعد ضمان الوصول للمباراة النهائية:"أمامنا الآن خطوة واحدة من أجل تحقيق الذهب، إلا أنه يتوجب علينا أيضاً الاحتفال بالفوز الكبير الذي حققناه على البرازيل".

ويضيف معلقاً على المباراة "كان علينا أن نصبح أذكياء وأن نتجنب التسرع، لعبنا مباراة كبيرة وكشفنا عن شخصيتنا الخاصة على أرض الملعب. دوماًَ كنت أقول بأن هذا الفريق قادر حتى على خوض حرب العراق".

وكان المنتخب الأرجنتيني قد حقق يوم الثلاثاء فوزاً مدوياً بثلاثية نظيفة على حساب نظيره البرازيلي ليصل رفاق ريكلمي إلى النهائي الثاني لهم على التوالي بالألعاب الأوليمبية، في انتظار مواجهة المنتخب النيجيرى في المباراة النهائية يوم السبت المقبل، في إعادة لنهائي المسابقة في أولمبياد أتلانتا 1996.

باتيستا كشف عن إعجاب خاص بمهاجمه الشاب سيرخيو أجويرو، والذي سجل بمفرده هدفين من ثلاثية مباراة البرازيل.

ويقول باتيستا: "لدي ثقة دائمة في قدرات سيرخيو (أجويرو) الفنية، لقد أسعدني للغاية بهدفيه في تلك المباراة، إلا أن سعادتي ستكتمل بعد إنتهاء المباراة الأخيرة".

ونفى المدير الفني الأرجنتيني أن تلقى ذكريات مباراة نهائي أتلانتا 1996 بظلالها على المباراة النهائي المقبلة أمام نيجيريا، خاصة أن المنتخب اللاتيني خسر مباراته الشهيرة آنذاك في الدقيقة الأخيرة وبنتيجة 2 – 3 في مواجهة درامية لا تنسى.

ويقول باتيستا: "لن نخوض لقاء السبت بمشاعر انتقامية، ولكنها بلا شك مباراة صعبة".

على الجانب الآخر، كان سيرخيو أجويرو في قمة السعادة بأول هدفين له منذ انطلاق مسابقة الكرة ببكين قائلاً: "يمكنك فقط أن تحلم بمثل هذه الأمور، ولحسن الحظ أن هذا الحلم تحقق تحديداً أمام البرازيل".

وتابع في تصريحاته التي نشرتها صحيفة كلارين الأرجنتينية "أنا سعيد أيضاً من أجل مديرى الفني، والذي يساندني ويدعمني حتى الموت، ولحسن الحظ فلم أخيب أمله".

وتابع أجويرو – صهر أسطورة الكرة الأرجنتيني دييجو مارادونا - معلقاً على الهدف الأول الذي أحرزه بصدره: "لقد أحرزته بصدر السماء". في إشارة إلى هدف "يد السماء" الشهير الذي سجله مارادونا في إنجلترا بمونديال المكسيك 1986.

وعن لقاء نيجيريا في النهائي يقول "كون": "ليس أمامنا من بدائل سوى الفوز، ربما الانتصار على البرازيل سيعطينا الكثير من الثقة قبل تلك المواجهة المهمة. فريق نيجيريا فريق جيد ونحن نتابعه منذ البداية".

ويضيف في وصفته الخاصة للفوز "نحن سنلعب أمام فريق يبذل جهداً كبيراً داخل أرض الملعب، وإذا أردنا الفوز عليه سيتوجب علينا بذل جهد مضاعف لإيقافهم".


ــــــــــــــــ(الاخبار العالميـة)ــــــــــــــــ


[الأربعاء 20 أغسطس 2008م]
بعد "الإذلال" الأرجنتيني
برازيليون يطالبون برأس "دونغا"


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

الجميع يطالب برأس دونغا

طالب عديد من قراء الصحف البرازيلية بإقالة كارلوس دونغا المدير الفني للمنتخب البرازيلي، وذلك بعد الهزيمة النكراء التي مني بها نجوم السامبا أمام الجار والغريم التقليدي منتخب الأرجنتين بثلاثية نظيفة، في مباراة لقن خلالها أصدقاء ميسي درسا في كرة قدم لأبناء دونغا الذين بدوا كالأيتام على موائد اللئام.

وبكت الصحافة البرازيلية نهاية "حلم الذهب الأولمبي" لمنتخبها الذي كان يسعى وراء تحقيق الذهبية الأولمبية الأولى في تاريخه؛ حيث عنونت صحيفة "لانس" الرياضية خبر الإقصاء بـ"البرازيل قالت وداعا للحلم الأولمبي"، وحللت: "الأرجنتين صنعت المهرجان والبرازيل تحولت إلى طفل صغير يمص أصبعه"، وبدورها قالت صحيفة "أو غلوبو" في نسختها الإلكترونية أن المنتخب البرازيلي افتقد إلى "زخمه الناري، وكان الخروج منطقيا على أبواب النهائي".

وفي المقابل احتفلت الصحافة الأرجنتينية بما وصفته "إذلال" المنتخب الأرجنتيني لنظيره البرازيلي، حيث كتبت يومية "تودو نوتيسياس": "درس، رقص والنهائي"، أما جريدة "كلارين" ففوجئت لما حدث على أرض ملعب "العمال" في العاصمة الصينية قائلة: "الفوز على البرازيل بهذا الكم من الأهداف أمر مستحيل، ويحصل لأول مرة منذ 34 عاما".

واعتبر معظم قراء الصحيفة، من خلال استفتاء أجرته حول رمزية الهزيمة، أن "هذا الانتصار هو الفرحة الأكبر التي يحملها المنتخب الأرجنتيني إلى جمهوره في الأعوام العشرة الأخيرة".

أما صحيفة "أوليه" فاعتبرت سحق المنتخب البرازيلي بمثابة ثأر للهزيمة المماثلة التي تعرض لها منتخب التانغو على يد نجوم السامبا في نهائي كوبا أمريكا العام الماضي، حيث كتبت: "كرة القدم تسمح دائما بالثأر"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن المباراة النهائية هي فرصة كذلك للثأر من المنتخب النيجيري الذي سبق وفاز بذهبية أتلانتا سنة 1996 على حساب الأرجنتينيين.


ـــــــــــــــــــ(الاخبار العالميـة)ــــــــــــــــ


[الأربعاء 20 أغسطس 2008م]
سلغادو يمتدح غوارديولا


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


كال لاعب فريق ريال مدريد الإسباني لكرة القدم ميشال سلغادو مديحاً بحق مدرب برشلونة غوارديولا مستذكراً أيام لعبا سوياً للمنتخب الإسباني.

فبرغم أن الغزل نادر بين برشلونة وريال مدريد نظراً للصراع التاريخي بينهما والذي يتعدى في جوانبه كرة القدم، إلا أن ميشال سالغادو مدافع ريال مدريد لم يتوان عن تعداد مزايا المدرب الجديد للنادي الكاتالوني.

وفي حديث لصحيفة "سبورت" الإسبانية، قال سلغادو: "أنا سعيد لأجله.. كان لي شرف اللعب بجواره مع المنتخب الإسباني، وكان لاعباً عبقرياً يتمتع بأسلوب راق", وأضاف: "أعتقد أنه أفضل خيار لتدريب برشلونة نظراً للطريقة التي يتعاطى بها مع كرة القدم والطرقة التي ينفذ بها روحية برشلونة".

وأبدى سلغادو ثقته بنجاح غوارديولا في قيادة برشلونة مدعماً حديثه بأمثلة من المباريات التحضيرية التي خاضها برشلونة حتى الآن والنتائج الممتازة التي حققها، إلا أنه أوضح أن ذلك ليس مقياساً كافياً يعتمد للحكم على مستوى الفريق، إذ أن الريال كانت نتائجه سيئة قبيل انطلاق الموسم الماضي إلا أنه تمكن من الظفر بلقب الدوري في النهاية.