ضُمّ رُوحِي وقبّل جَبِيني وعَانقنِي بِلَهفة لا أحد سِواكَ يُشْعرني بالمَطَر وهطُولِه ولا بالرّيح إذَا هبّتْ عِنْوَة لاَ شَيء سِوَاك يُثِير جنُونِي أنْتَ وحْدَك مَنْ يجْعَلَنِي امُوت كلَّ لَيْلَة فِي هَواهـ ولا أَرْغَب فِي حَياةٍ بِدُونِه أبَداَ ..