.. وتنفس الـ صُبح من جديد أوراق نديه وعصافير تتراقص لم يداعب تعابيري النائمه سوى تلك الخيوط الذهبيه من خلف الستار ، كـ لص ٍ يبحث عن إستقرار وها أنا أتنفس أكسجينا ً مذابا ً بطيفك كم كنتِ .. أنتظر ضمة غلاك رائعه وأكثر ومتصفح راح يكون الاروع