عرض مشاركة واحدة
قديم 17-09-2008, 01:51 AM   رقم المشاركة : 151
فيـ«al-wed»ـصل
( عضو شرف )

[الأربعاء 17 سبتمبر 2008م]
في المجموعة الأولى من دوري أبطال أوروبا
تشيلسي يجتاح بوردو بالأربعة .. والرومان أذلوا روما


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

لامبارد سجل وصنع هدفين

قدم تشيلسي الإنجليزي أوراق اعتماده كمرشح بقوة للفوز بدوري أبطال أوروبا باجتياح دفاعات ضيفه بوردو الفرنسي بأربعة أهداف نظيفة، فيما سقط روما الإيطالي على ملعبه أمام كلوغ الروماني في مفاجأة الجولة الافتتاحية لمسابقة الأندية مساء الثلاثاء.

وتصدر تشيلسي المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط وبفارق الأهداف عن كلوغ الروماني الذي يملك الآن آمالا كبرى في المنافسة على بطاقتي التأهل عن المجموعة، فيما يتذيل بوردو وروما الترتيب دون نقاط.

لم يضع تشيلسي وقته في جس النبض وشن سلسلة هجمات شرسة على مرمى بوردو، وسرعان ما أسفر الضغط عن هدف رائع بواسطة لامبارد الذي استغل كرة عرضية من المدافع البرتغالي بوسينغوا وقابلها بضربة رأس متقنة.

وفي الدقيقة 21 كاد جون تيري قائد تشيلسي يضاعف الغلة عندما قابل ركلة حرة من زميله المتألق لامبارد من الجهة اليمنى بضربة رأس ذهبت إلى جوار القائم بفارق سنتيمترات قليلة.

وبعدها بتسع دقائق حصل تشيلسي على ركلة ركنية تصدى لها لامبارد لتذهب إلى رأس زميله جو كول الذي قطع مسار الكرة عند القائم الأقرب لإتجاه الكرة وقابلها بضربة رأس لتذهب إلى أقصى يسار المرمى.

وفي الشوط الثاني تواصل الاجتياح الإنجليزي للفريق الفرنسي ودفع المدير الفني البرازيلي لويس فيليبي سكولاري بالعائد من الإصابة مايكل بالاك بدلا من ديكو والإيفواري سولمون كالو بدلا من جو كول.

وأسفرت تغييرات سكولاري عن تنشيط فريقه خصوصا في الدقائق العشر الأخيرة إذ أحرز الفرنسي مالودا هدفا جميلا بعد تلقيه الكرة بلمسة سحرية من كاحل لامبارد الفنان في الدقيقة 82.

وفي الوقت بدل الضائع سدد البديل جوليانو بيليتي مدافع تشيلسي كرة صاروخية اصطدمت بالعارضة وارتدت إلى نيكولاس أنيلكا الذي تابع الكرة في المرمى.

خيبة أصحاب الأرض

وفي روما تخيل مشجعو نادي العاصمة الإيطالية أن غريمهم الروماني كلوغ سيكون صيدا سهلا لكن الضيوف فاجئوا أصحاب الأرض بهدفين جميلين.

وتقدم روما عن طريق مدافعه كريستيان بانوتشي الذي استغل كرة عرضية من الجهة اليمنى لعبها دانيال دي روسي وسبق إليها حارس المرمى.

ورد الرومان عن طريق لاعبهم الأرجنتيني خوان كوليو الذي حصل على الكرة من نصف الملعب وانطلق بها حتى حدود منطقة الجزاء ليسدد كرة أرضية سكنت الشباك في الدقيقة 17.

وأضاف كوليو الهدف الثاني في الدقيقة 49 من تسديدة مباشرة ارتدت عن المدافع الإيطالي كاسيتي الذي شتتها بعشوائية.


ـــــــــــــــــ(الاخبار العالمية)ــــــــــــــــــــــ


[الأربعاء 17 سبتمبر 2008م]
أتليتكو مدريد يسحق أيندهوفن بثلاثية نظيفة
جيرارد يقود ليفربول لفوز ثمين على مرسيليا في فيلودروم


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

بايل أضاع العديد من الفرص المحققة لليفربول

نجح ليفربول الإنجليزي من اقنتاص فوزا ثمينا من مضيفه مرسيليا الفرنسي بهدفين مقابل هدف، ضمن منافسات المجموعة الرابعة في الجولة الأولى من دوري أبطال أوروبا، في حين سحق أتليتكو مدريد مضيفه الهولندي أيندهوفن بثلاثة أهداف نظيفة.

وفي المباراة الأولى سجل لوريك كانا (23) هدف مرسيليا، وستيفن جيرارد (26 و32 من ركلة جزاء) هدفي ليفربول.

بدأت المباراة الأولى على استاد فيلودروم في فرنسا بهجمات متبادلة بين الفريقين، إلا أن ليفربول نجح بعد ربع الساعة الأول في السيطرة على وسط الملعب، حيث بدأ المدرب رافائيل بينيتث المباراة بجيرارد وتوريس.

ووسط هجمات ليفربول السريعة نجح كانا في خطف هدف التقدم لمرسيليا في في الدقيقة الـ23 من انفراد بحارس ليفربول ريينا، وبعدها مباشرة جاء الرد العنيف من جانب قائد الفريق ستيفين جيرارد، الذي تلقى تمريرة رائعة من توريس، وأطلق قذيفة من وسط الملعب سكنت شباك حارس مرمى مرسيليا ماندانا المتقدم قليلا عن مرماه، بعد تمريرة رائعة من فيرناندو توريس.

وبعدها بست دقائق سجل جيرارد الهدف الثاني من ضربة جزاء احتسبها الحكم بعد خطأ ضد مهاجم ليفربول بابل، وانتهى الشوط الأول بمحاولات من جانب مرسيليا لتعويض الفارق، ولكن دون جدوى، وقام مدرب مرسيليا بإخراج مبامي وأشرك فالبوينا بدلا منه في محاولة لتعديل ولكن دون جدوى.

وفي الشوط الثاني حاول نجوم مرسيليا استعادة توازنهم، ولكن نجح الحمر في سد ثغراتهم الدفاعية وحافظوا على تقدمهم وتبادلوا الهجمات أيضا مع مرسيليا.

وقام مدرب ليفربول رافاييل بينيتث بسحب جيرارد وتوريس وكويت، وأشرك بدلا منهم كين ورييرا وبن عيون، ومن جهته قام مدرب مرسيليا أريك جيريتس بإخراج بن عرفة ليشرك كريم زياني بدلا منه ثم أخرج كونيه وأشرك ساماسا بدلا منه.

وفي ربع الساعة الأخير أضاع بابل العديد من الفرص السهلة لليفربول، حيث نجح حارس مرمى مرسيليا ماندانا بإنقاذ مرماه من هذه الهجمات الخطيرة والأهداف المؤكدة.

ولم يستسلم نجوم مرسيليا للهزيمة، وحاول تايو تعديل النتيجة، ولكن حارس مرمى ليفربول ريينا نجح في إيقاف خطورتها.

وبلغت المباراة إثارتها بعد نزول زياني الذي أشعل الجهة اليمنى، وصنع العديد من الهجمات الخطيرة، وكاد مامادو نيانج يحرز هدف التعادل في آخر دقيقة من اللقاء من تمريرة رائعة من زياني، ولكن خرجت الكرة جانب القائم الأيمن لريينا، الذي حافظ على تقدم فريقه، وأنقذ مرماه من هجمات اللحظة الأخيرة.

وفي المباراة الثانية حقق أتليتكو مدريد فوزا تاريخيا على مضيفه أيندهوفن الهولندي بثلاثة أهداف جميلة، وسجل أهداف النادي الإسباني الأرجنتيني سيرجيو أغويرو (9 و36) والبرتغالي مانيش (54) الأهداف.


ـــــــــــــــــــــ(الاخبار العالمية)ــــــــــــــــــــــ


[الأربعاء 17 سبتمبر 2008م]
في المجموعة الثالثة
برشلونة يصالح جماهيره بالفوز على سبورتنغ بثلاثية


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

برشلونة يصالح جماهيره

تصدر برشلونة الإسباني قمة المجموعة المجموعة الثالثة في الجولة الأولى، ضمن منافسات الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم برصيد 3 نقاط بفوزه على سبورتنغ لشبونة 3-1، تلاه مباشرة شاختار الأوكراني الذي تغلب على بازل السويسري 2-1، وتساوى مع البارسا في النقاط إلا أن فارق الأهداف في صالح برشلونة.

فعلى ملعب كامب نو، صالح برشلونة جماهيره الغاضبة وتمكن من تحقيق فوز كبير علي ضيفه سبورتينغ لشبونة البرتغالي بنتيجة 3-1، في أولي مباريات الفريقين في دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.

وكان برشلونة قد بدأ الموسم بنتيجتين مخيبتين في الدوري الإسباني، حيث هزم في الأولى أمام نومانسيا وتعادل في الثانية أمام ريسنغ سانتاندير في الكامب نو.

بدأ الشوط الأول سريعا من جانب برشلونة الذي سيطر على وسط الملعب، واعتمد على تحركات الثنائي تيري هنري وتشافي وانطلاقات الأرجنتيني ميسي من الخلف، وأهدر في الدقائق الأولى فرصة التقدم عندما انتزع الكرة وراوغ أكثر من مدافع وسدد كرة صاروخية مرت بجوار القائم الأيمن.

فشل سبورتنغ لشبونة في اختراق دفاع البارسا الذي مثله بويول وماركيز، واللذين كانا بمثابة صمام الأمان، ومن خلفهما الحارس فيكتور فالديز، على الرغم من عدم ظهوره طوال مجريات هذا الشوط.

جاءت الدقيقة 26 لتشهد أولى أهداف اللقاء إثر ضربة ركنية نفذها تشافي انقض عليها ماركيز برأسه في غفلة من الدفاع البرتغالي سكنت أقصى الزاوية اليمنى للحارس.

بعدها شعر سبورتنغ بخطورة الموقف، وبادل برشلونة الهجمات في محاولة منه لإدراك التعادل إلا أن جميع هجماته باءت بالفشل.

حاول تيري هنري إثبات ذاته في اللقاء وإحراز هدف عندما أهدى أينيستا الكرة إليه لينفرد بالحارس، إلا أنه سددها قوية مرت فوق العارضة بقليل وينتهي الشوط الأول.

ومع بداية الشوط الثاني، حاول برشلونة تدارك أخطائه عن الشوط السابق انطلق الكاميروني إيتو بالكرة ليصبح في وضع انفراد بالحارس البرتغالي إلا أنه ارتبك فور دخوله من منطقة الجزاء، لتشتت من أمامه عن طريق أحد المدافعين وتضيع فرصة هدف مبكر مع انطلاق هذا الشوط، تلاها مباشرة تصويبة من ميسي مرت بسلام إلى خارج الملعب.

وفي الدقيقة 54 احتسب حكم اللقاء ضربة جزاء للبارسا نفذها إيتو بإتقان، محرزا الهدف الثاني لأصحاب الأرض لتزداد المهمة صعوبة على سبورتنغ لشبونة في تعويض الهدفين اللذين سكنا مرماه.

مع منتصف الشوط، فرض الضيوف سيطرتهم على منتصف الملعب، وكانوا ندا عنيدا لهم حيث تهيأت لمهاجميهم العديد من الفرص السهلة أمام مرمى البارسا، إلا أن فيكتور فالديز كان لتلك الهجمات بالمرصاد، وأنقذ عرينه من جملة أهداف أكيدة لسبورتنغ لشبونة.

وفي الدقيقة 72 تمكن تونيل من تقليص النتيجة، وأحرز الهدف الأول لسبورتنغ لشبونة إثر ضربة حرة نفذت غمزها تونيل بسن قدمه، في حين اكتفى فالديز بمشاهدتها وهي تسكن الشباك لتشتعل المباراة.

أجرى غوارديولا المدير الفني لبرشلونة تغييرين بخروج هنري وإيتو، مما جعل دفاع سبورتنغ يشعر بالأمان لخروج أخطر هجوم في صفوف البارسا، ونشط أداء الضيوف بالتدريج وهددوا مرمى الفريق الكاتالوني في أكثر من مناسبة إلا أنها افتقدت اللمسة الأخيرة.


النحس وميسي

طارد النحس ميسي طوال اللقاء، عندما راوغ أكثر من مدافع وتوغل بالكرة داخل منطقة الجزاء سددها قوية دون أدنى تركيز إلى خارج المرمى.

شعر البارسا بخطورة الموقف، وقضى على الآمال البرتغالية قبل نهاية اللقاء بثلاثة دقائق عندما مرر أينيستا عرضية نموذجية وضعها تشافي بسن قدمه في الشباك، محرزا الهدف الثالث ليؤكد بذلك فوز برشلونة بالنقاط الثلاثة.

وفي مباراة ثانية، تمكن شاختار الأوكراني من الفوز على أصحاب الأرض بازل السويسري 2-1 تقدم شاختار بهدفين في الشوط الأول عن طريق البرازيليان فرنادنيديو وجادسون في الدقيقتين 25 و45، في حين أحرز هدف بازل الوحيد الأرجنتيني دافيد إنخل أبراهام في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.