[الْـ جَ ــلِيْــــد]
وَ مَرْسَاْة أُخْرَى عَلَى مَرْفَىءْ الإِبْدََآْع
وَأَرَاقَه أُخْرىَ مِنْ قَوَارِيْر الشّجَنْ
عَلَى صَفْحَتَكِ تِلْك يَعْزِفُ الحَرْف
راقصاً مذبوحاً .!
فَقَد عِشْتُ هُناا بِقُرْبك أَبْجَدِيَّهْـ
عَظِيْمَه جِدَاً بَيْنَ أَسْطركـ
المَلِيْئَه بِشَظَايَا مِنْ المَعَانِي النَّبِيْلَهْـ..!
صَحّ لسَآْنـك .. وعَذْب هَتَّآْنـك ..
فَـ شُكْراً لَك عَلَى إِمْ ــتَــاعِنا بِهَذا الْبَوْح ..
وتقبّل منِّي مّوّدَّتِي وتحِيَّآْتِي القَلْبِيَهْـ إِلَى هَذّآْ
التأَلُّق وَ الإِبْدَآْع .