الجرح بالقلب غائرٌ دامي منذ الأزل ... وليس بيد أحد من البشر أدنى مقدره ... لكن الأمل والرجاء بالخالق ... وحده قادر على نسفهم .... شكرا لك بحجم السماء .... عزيزتي ....طالبة الدعاء