عرض مشاركة واحدة
قديم 01-03-2009, 12:49 AM   رقم المشاركة : 19
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( ســــارب )
أوزان ..



أنت رجل لا يزال يجهل ما يريد ..
جميل جدا فيما يختص بالحوارات والنقــاش بالتطرق للمتطرق ..
وفي أحايــين أخرى تظلم نفسك . بعصر كل ما لديك في قالب فكري غريب .. أو أسمح لي من ذكر الكنايات .
في فكرة غامضة .. ولا زالت كنايه !



أخو هدلا ..


يقول إبن زريق ..



رزقتُ ملكا فلم أحسن سياستهُ
وكلُ من لا يسوس الملك يخلعه ُ ..

الحياة مراوغات وخديعه ..
وكما قال المتنبي في ثلاث ٍ مضن من شوال ..

لولا المشقة ساد الناس كلهم ُ
الجود يفقر والإقــــــــدام قتال ..


وانت تقول إستراتيجي .. إذن لا بد من خداع ..
كل ما كبرت المسألة كل ما لزم الحذر .
ومن دافعات الحذر ‘ المبادرة !

هذا ولا نلغي عامل الحرص .
والحرص واجب .


أشكــرُ كلَ من تواجدَ في متصفحِ هذا الرجل .



اخي الحبيب سارب


الخداع الاستراتيجي وما يصحبه من نفاق اجتماعي هو لهدف معين اما للوصول او البقاء وهنا

تقع المشكلة لاستخدام اولئك المستفيدين اساليب ملتوية تصب في مصلحة الهدف الذي

يريدونه حتى لو توصل بهم الامر لمخالفة الشريعة الاسلامية ودهس من ينافسهم او من يريد

ترشيح نفسه الى ما يعتقدون هم انه مناصب ويراه العاقل بأنه ورطة قد تهوي به الى قاع ويل

في نار جهنم .

نرى ان بعض المرشحين يكونون اكثر فاعليه قبل الوصول الى ما يريدون ولكن سرعان مايصيبهم

الخمول والكسل في مناصبهم الجديده والسبب هو احد امرين .. :

الاول : ان يكون فعلا قد قدم مالديه ولم يبقى في جعبته شيئا وغير قادر على تقديم الجديد او

مايكون صالحا والسبب في ذلك لان فعلا قد انتهى الى نقطة الوصول التي يطمح لها .

الثاني : وهو الاكثر تخبطا وهو من يخاف ان يزول عنه ماوصل اليه فيحاول التجديد ولكنه يقع من

حفره في اخرى وبهذا فهو لا يقدم شيئا ويبقى مدافعا عن ماهو مكلف عليه دون ان يخطوا خطوه

الى الامام .






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء