عرض مشاركة واحدة
قديم 24-03-2009, 12:25 AM   رقم المشاركة : 1034
๑ஐتــآهت افكــآري ஐ๑
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ๑ஐتــآهت افكــآري ஐ๑

ياهلا عدد ماشخبطت اقلامي علي غلاف كتابي ..
.. وعدد مارسمت في بدايه الصفحات ايام الدراسه ..

::
كنت في جلسه مع عجايز ومااجملها من قصص وحكايا .
. اشعرتني بسخافه حياتنا المعاصره ..النعمه الزايده والبطره
والعمي بالقلب مانشوف النعم وان الحياه مجرد محطه
والعمر لحظات .. ومايبقي فيها غير ذكريات . وش نحكي لاطفالنا ؟؟
وكلش متوفر عندهم ...
كانت تحكي عن الحب ايام قبل والوفاء
فيهم عكس الان العائله تبني علي مطامع وجشع
زوجه تجمع المال وتبيع امومتها وتسافر وتقضي
بساعات مع اطفال غير اطفالها .مادعي للجهل لكن الامومه هي رسالتها بالحياه ..
. والزوج يلهث ويبني ويتعب ويشيب لغيره .. تاكل الموزه مقشره ..
والله كانت قعده حلوه الله يطول في عمارهن ويعافيهم ..
كانت تخبرني عن زوجين جلسوا فتره بدون اطفال الي ان الزوجه
وحيده ليس لها اهل ولا اخوه بالعربي مقطوعه
من شجره استغنت عن حبها وطلبت يطلقها .
. ورفض وهي بقت صامده
وداست علي قلبها لاجل الامومه .ولاجله يتوفق مع غيرها ..
تقولي العجوز انهم قبل ماعندهم رفاهيه ولا لايت
وانوار كانو يجيبون حطب يشعلونه ..
ويجي طليقها يبكي ويترجاها تغير رايها ماتزوج .
. وراحت الايام تزوج وجاب عيال من غيرها وهي كذالك ..:(


::

نخرج من سوالف جداتي الي درب الشهاده ..



شعر الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




عياش حيٌّ لا تقل عياش ماتْ أوَهل يجف النيل أو نهر الفرات؟

عياش شمسٌ والشموس قليلة بشروقها تهدي الحياة إلى الحياةْ

عياش يحيا في القلوب مجددًا فيها دماء الثأر تعصف بالطغاةْ

عياش ملحمةٌ ستَذكر نظمَها أجيالُ أمتنا كأغلى الذكرياتْ

عياش مدرسةٌ تَشعُّ حضارةً عياش جامعةُ البطولة والثباتْ

يا سعدَ أمٍّ أرضعتك لبانها فغدت بيحيى شامةً في الأمهات

اليوم يا يحيى ستنهض أمةٌ وتثورُ تنفض عن كواهلها السُّباتْ

ونُعيد ماضينا ويهتف جُندنا النصر للإسلامِ بالقسَّام آتْ

فتصيح من دفء اللقاء ديارنا عاد المهاجر من دياجير الشتات

عبَّدت دربًا للشهادة واسعًا ورسمت من آي الكتابِ له سماتْ

وغرست أجساد الرجال قنابلاً وكتبت من دمك الرعيف لنا عظاتْ

فغدت جموع البغي تغرق كلما دوَّى بيانٌ: من هنا عياش فاتْ

وارتدَّ بأسهم شديدًا بينهم وتفرقوا بين الحمائم والغلاةْ

هذي الألوف أبا البراء تعاهدت أن لا نجونا إن نجت عُصبُ الجناةْ

وتآلفت منها القلوبُ فكلها يحيى فويلٌ للصهاينة الغزاةْ

يا ذا المسجَّى في الترابِ رفاتُه مَن لي بمثلك صانعًا للمعجزات؟

أنعِم بقبرٍ قد تعطَّر جوفُه إذْ ضمَّ في أحشائه ذاكَ الرفاتْ

آن الأوان أبا البراء لراحةٍ في صحبةِ المختار والغر الدعاةْ

أبشرْ فإن جهادَنا متواصلٌ إنْ غابَ مقدامٌ ستخلفه مئاتْ

صح لسانه والله يرحمه ... :(
ياحبي له






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

عنود صيدٍ ماقنصهاا مقانيص -ولا ذيروهاا رافعين الحساسي

رد مع اقتباس