يا شاطئ الذكرى...امواجك قد أطفأت ْ..
كل الشموع الخافته..
لتظلم أسوار الذاكرة..
فلم أعد على اليابسه!!
بل حملتني الى قرى المشاعرالثائرة ..
فهزني ..
صرخات الحروف الباكيه..
وأنين الأماني الصامته..
واغتيال البراءة الحالمه..
لتتجدد الثورات في تلك القرى..
فأحزان ومشاعر راكده..
أنين و وعيون باكية..
آمال لاتنتهي..
سوى عند رحيلي
.!.