عرض مشاركة واحدة
قديم 28-06-2009, 06:28 PM   رقم المشاركة : 15
عبيــــرالــــورد
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عبيــــرالــــورد
 






عبيــــرالــــورد غير متصل


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة













إلى كلِ طيرٍ يشدو فوق نافذةِ الحب كل صباح
والى كلِ فتاةٍ احبت .. وفي منتصفِ طريقِ العشقِ تاهت ..... اكتُب !



وعذرا اليوم ..////
فقلمي لن يتعَب


وسأكتب ..
عذراً يا والدها !
فقد كنتُ اتمنى ان تسعدَ يوماً برؤيتها معي
ولطفاً يا امها لا تبكي
فقد رحلتُ وكانت من حُبي تتعَجَب !


وأنا استغرب ..
من كلِ قصة حب تنتهي برغم البطولةِ المزدوجةِ لها
وبرغمِ الصراخِ عن حبنا لن نفترق
فقد ماتت مشاعرُ الفتاة .. واحترقَ قلبِ الرجلِ منَ التعب


وسأكتُب !!!


سؤالٌ لم اجد لهُ تفسيراً !
هل يموتُ الحُب
وما علاقةُ الأمرِ بالنسيان
فقد تركتُها .. منذِ عشرةِ اعوام !
بل منذ عامين
بل انا لم اتركها .. واقولها لكلِ انسان


سأكتُب /



بهدووووووء ... فأنا استمعُ الى صوتها تقترب
فقد كانت بعيدةً عن عالمي
والأنَ جائت .. سالتني اينَ كنتَ ايها المُغترِب ؟


سأقول حبيبتي كنتُ أكتب !


سُحقاً فمن تلكَ الكلمةِ صرتُ أتعب


أستغرِب


من أحبَ الآخرَ .. اكثرَ من الآخر ؟
ومن عاتبَ الآخرَ اكثرَ من الآخر
ومن كانَ في الحبِ يا سيدتي ... الآخَر


فهل سأبدا من جديدٍ قصةَ حبي
أم اني بالحب لا اتفاخَر


لطفاً .... فانا لا زلتُ أكتُب


لكني عندي موعدٌ مع فنجانِ قهوتي
اذهب ايها الحُب الآن .. فانا لن أكتُب
لا احبُ أن اتعَب


وعلى الحب والذكرى .. ساتغلَب
/
/

بنت القرية






رد مع اقتباس