كنتُ مُودعاً,,, ولكن
حروفاً رقصت امامي و أوقفتني
وأسدلت جود المعاني في معاجم الكلمات
وجبروت أنثى لآح لي خالطة روعة الرجاء
ووعود نُقشت على جدار الاستثارة
لتستمر حروفي تدفقاً و عطاء
كُل هذا كان من كرسي انتظارة
عند من هم يحاولون شفاء الناس من الداء
فـ وربي اني قاسياً لآ احملُ قلباً
ان رحلت اليوم ولم البي ذاك النداء
سأبقى و اتعب من طول الطريقي معكِ
فما اروع شقائي معكِ والعناء
وابادلك الرد بالرد في نفس المساء
سيدتي
أيا ليت كل من هم حولنا عرفو منك كيف السخاء
وتعلمو كيف الحروف تخرج جزلآ
ومامعنى ان يعم الحب والاخاء
ولكن الله ميّز كل قلباً
لنفرق بين أنتِ .......... وهؤلاء
كلمات ولدت من رحم حروفكِ سيدتي
.
.
.
.لم تتم من اجلك ....!!