ظللت ابحث خلف ابواب موصده ودمع اغرق منديلي وضياع تتبعهُ اسئله وصوت اناديه بشوقا" وهو بات خلف تلك الابواب المغلقه هل سابقي حبيس دمعي ام ابحث عن صوتا" يسكت الاسئله الم يصله طرق شوقي وهل ستبقى ابوابه لي موصده؟؟؟