(( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ . . . الآية
هذه الآيه الكريمة ماهي الا دلالة علي خطورة مناهضة الامور التي تساهم في انتشار الفاحشة ,وما محاولة الجام كل من عارض وأحتج من متفيهقون ومتشدقون ومعارضون ماهو الا فُحش كحال بعض كتاب هذا الوقت الذين هاجموا بعض المشائخ الذين عارضوا جامعة ( البثول )
والمعارضة بالقول وبالفعل لابد ان يكون لها مقومات لكي يؤخذ بكلام المعارض ..
وما وضح لنا من سرد المقال أن الذين هاجموا الشيخ الشتري ( معقدين نفسياً ) ونتج كلامهم من افرازات تكدست برحم الماضي وبدأت تظهر اعراضها عليهم من خلال مقالاتهم . ومن خلال أختيار من يحتجون ضدهم تجدهم دائما بالتخصص ..
ولسرد مثال للتوضيح في جوانب مقالك كما هو حال بعض الشباب الذين أصابهم ( كره المطاوعه أو الشخصية المتدينة)
فهم أما أن يكونوا نشوء تحت سلطة أب متزمت بالدين فكرهوا الشخصية المتدينة بسبب تعامل والدهم الفض معهم ..!
أو من خلال أمثال مشابهه بالجوار كمدرس او جار سئ او أقارب ..آلخ ..
فاصبحت ردات فعلهم ضد هذه الفئة سلبية .. كبعض الكتٌاب السعوديين في الوقت الراهن مدعين التغريب واللبرره .. وهم اصلاً يطبقون قاعدة خالف تعرف لكي يشار لهم بالبنان وهم في الحقيقة مصابون بفوبيا عدم الظهور !!
هذا والله اعلم