/ بوحـــ ولا أروعـــــــ تذَكَرتُ حينَها البيت الشِعْريّ الذي يقـــوُل: أغـَـارُ عَلَيكـَ مِنْ نَظـَـرِي وَمِنّي ...... وّمِنّكـ وَمِنْ زَمــَآآنِكـَ وَ الْمَـــكَـــانُ دُمْتِ بِحُبْ