[مفارق الأحزان]

مِنْ يِقُولْ إنِيْ لِ غِيْرِڪْ ،، أنَا لِڪْ مَآنِيْ لِ غِيرِڪْ
انَا مِتْعَلِقْ مَصِيرِيْ ،، يَا حَبِيبِيْ فِ مصيرڪ
خَلْهُمْ يِحْڪُونْ فِيَا ،، مَهْمَا هُمْ قَالِوُا عَلَيَا
انْتَ مِنْهُم وِشْ عَليِڪْ ،، وانا مِنْهُمْ وِشْ عَلَيَا

×
×
×

قَالتْ : وشْ أڪْثرْ شَيءْ يعْجِبِڪْ فِينِيْ ؟
قِلْتْ : بِ صَرآآحَه ڪِلْ مَا فِيڪْ جَذَابْ !!
قَالَتْ : تِبَالِغْ !! قِلتْ : لآ صَدقِينِىْ !!
تَرى وُصُوفِڪْ مَا بَها شَىءْ يِنْعَابْ ..



×
×
×

لأجِلْ خَاطِرْ ضِحْڪِتَه ڪِلْ شَيءْ يُهُونْ
المُهُمْ أرْضِيْه وَلَو غِيرَهْـ زَعَـــــلْ . . .

×
×
×

سُؤالِڪْ عَنيْ مَا يِمْنَعْ . .
وَلَوْ قَلْبِڪْ عَلَيْ زَعْـــلَانْ وَحْشْتِينِيْ
احِبِڪْ يَ اجْمَلْ الاحْسِاسْ . .
وَحَشْنِيْ حُبَڪْالْمَجْنُـــــونْ
مِتَى تِرْضَى عَلَيْ وَتِحِنْ . .
يَ انْتْ يَ احْلَى مَافِيْ الڪُونْ

×
×
×

أنَا أحِبِڪْ ولَآ فَڪْرْتْ أخُونِڪْ
وَقَلْبِيْ بِ الْهَوى عَايشْ يُصُونِڪْ
أحْلِفْ وَرَبْ البِيتْ غِيرِڪْ مَا حَبِيتْ
عُمْرِيْ يَ غَلَآ فِدْوَة لِ عُيُونِڪْ

×
×
×

لَو اقُولْ انِڪْ حَيَاتِيْمَا وِفِيْـــــــــــتْ
وانْ زَعَلْتْ ارْضِيْڪْ انَا يَ نُورْ عِينِــيْ
وَ اقْبَلْ اعْذَارِڪْ واسَامِحْ لَوْ خَطِيْـــتْ
ڪِيْفْ انَا اضَيعْ حَبِيبِيْ مِنْ يَدِينِــــــيْ .. !!
الله لآ يجِيْبْ الْزَعَلْ

×
×
×

صَارَتْ الْدِنْيَا عَذَابْ بِ غِيبْتِڪْ
فِيْ غِيَابِڪْ لِيلِيْ القَاسِيْ شُحُوحْ
وَ فِيْ غِيَاابِڪْ بَسْ انَاجِيْ صُورْتِڪْ
آهْـ يَ بَلْسِمْ حَيَاتِيْ وَ الجُرُوحْ
الجُرُوحْ تِطِيْبْ سَاعَة شُوفِتِڪْ

×
×
×

انْتْ غِيرْ الْنَاسْ عِنْـــــدِيْ . . .
انْتْ عِنْدِيْ شَيءْ ڪِبيْــــــــرْ . . !
ڪِيفْ بَصْبِرْ وَ انَا شَايِــــفْ . .
نَاسْ مِنْ حُولِڪْ ڪِثِيـــــــــرْ . .