كان يوماً حافل .. شعرت فيه بالرضا عن نفسي فيما اره يستحق الإهتمام .. وعلى الطرف الأخر من اهتمامات الشباب " الطائشه "كسبت رهاناً عقدته انا وأحدهم من سنين ..
لاأعرف لماذا أصبحت في تعاملي .. أشبه بالشخص " البارد" من طولة بالي .. لا أعرف لماذا أرى نفسي وجهه
يجب التقدم نحوي .. دون ان اتحرك ..رغم أني أكون متلهفاً لتلك الخطوات في أي من الإتجاهين .. .
على كلٍ .. لم أكن سعيداً لكسبي ذاك الرهان الطائش بقدر ما أسعدني ان ثبت لي نجاح السياسة الإجتماعيه اللتي
أنتهجها .. فطرياً
هاردلك ياصديقي
HiMoO