إما اقتنعنا من الدنيا ولا اقنعتنا بنايبات الدهر ولّا صــــواديفه كم تغرينـــا بعـــذبها ثــم إفجعتنــــا كم فرّقت وليف ٍ عـــن وليــــفه المـــــــــــــدى