وهـ بس خقيت ع القصيدهـ بص مطري من اهديها لوهـ آنآ مِآبيَ مِنَ آحسَآسِكَ سَوِآ آنيَ آذآ شفِتَكِ آرفع‘ آيَديِنيْ للسَمِآءْ وآقِوَوِلْ : يآ حٍنَآنِ يَآ مِنَآنَ لآتحرمَنيْ هـَ الآنسسًسآنِ !