مـا أطــول الأيـام التـي..
نشـعـر فــيها بالتعـب..
وكـأن سـاعة الـزمـن تتوقـف..
أمـا أيــام السعـادة والـفرح..
فتمـر أسـرع من البـرق..
فلا نكـاد نعيـشهـا حتـى تنتهـي..
وفـي الحـالتـين..
ادركــت..
بــأن اهتـــم بكــل لحـظــة..
تمـر فـي حيــاتي..
مـن لحظـات الحـزن أو الفـرح..
فكـل اللحـظـات تحمـل في ثنايـها..
لـذة..وحكـــمة...}