[مـ الشوق ـلاك]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجليـــــــــد .. .. اقتباس ملاكـ اقتباس من جديد أهلاً بروعة الطرحْ وأهلاً بك اخي الكريم اقتباس ** حينما يشعُرُ الإِنسانْ بهمّ أخيه ويسعى جاهداً لإزالتهْ هذه قمّة الإخاءْ وهاأنا اراها بك قال الرسول صلى الله عليه وسلم المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضهم بعضا وقال ايضاً {مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثلُ الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائرُ الجسد بالحمى والسهر} اقتباس حِينما نوّهْتْ سابقاً عن منظوري للحوارْ ومحاولة تجريده من أن يكون مجرّد تناقل خبرْ ومشاعرٌ ناتجهـْ بعده , ودعاءْ من قلمْ ليس إنقاصا من فضل الدعاءْ اعلم ماكنت ترمي أليه اخي اقتباس قد أرى من أول أسس الحوار الناجح تفهم طبيعة الظاهرة المتحاور حولها , وآلية تشكلها , وطبيعة صيرورتها وسيرورتها التاريخيتين , وجدلية علاقاتها الداخلية والخارجية . بل امتلاك الفضول المتيقظ دائما للوصول إلى الفهم الأفضل لهذه الظاهرة أو تلك.‏‏ ولأنظر لنفسي وأنت كذلك قارئي لو كنت بمشكلة ما تؤرّقكـ وتطرد الكرى عن جفنيكـ فأتيت وناشدت ثلاثة بهذه المُشكلة قال الأول لك بعد انتهاءك من سرد مشكلتك بالعاميّه (( والله يالوقت راح ماحسينا فيه ووادعك او وادع قصتك )) أو دخل بموضوع اخر وكانه ينتظر منك الانتهاء ليبدأ والاخر تفاعل معكـ ولكنه بالنهاية قال لك الله يسعدك والثالث تعمق بمشكلتك وطرح لك حلول وإستشار من يثق برأيهم لأجلك (( أيهم من ينفعُكـ ولانجهل فائدة الدعاءْ ولكن ثم اتبع سبباً )) لكل منهما رونقاً من نوع مختلف ولكن ربما الثالث افضل اقتباس لاأراه عقلاً أن أرمي نفسي أمام شاحنة وأقول اللهم احفظني والله على كل شيء قدير سبحانه جل علاه)) وعموما حتى الناسُ ليسو سواء منهم من يحب أن يكون الضحية ولو لم يكن هو كذلك فقط يشعر أنه بحاجة لأيدي تربت على كتفيه وهي مؤثرات لمواقف ومنهم من يبحث على النهوض بجد وكلما سقط حسب سبعه ونهض بثمانيه (( .. مشاركه اثرت الموضوع