الوصفة الثالثة
أيها البدر النيجري
ألا هل سللتَ سيوف الشفا
وصارعتَ فيها قوى البربرِ
تنَشَّبَ في أضْلعٍ واهياتْ
ونخَّرَ تخراً على أظْهُرِ
وراحَ إلى العين يسلو بها
وأطفأها بعدهُ البيطري
فأين العلوم التي نالها
أَهَلْ أُحْرِقتْ في سنا الليزرِ
كما أُحْرِقتْ نظراتُ العيونْ
بأخطاءِ دكتورنا العبقري
إلى الوصفة الرابعة