عرض مشاركة واحدة
قديم 28-04-2010, 08:34 PM   رقم المشاركة : 29
الجليـــــــــد
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الجليـــــــــد
 





الجليـــــــــد غير متصل





*

*




في صمتها حكاية
أهلا بعودتك أخرى


دليل على ان ردّي لم اكتبه هباءاً منثورا
ودليل على انك مستعدة للأخذ بعد العطاء
شُكرا لرقيّ الحوار هنا






اما عن جوابك انها ليست خلوة
تكلمت عن عسكريّ ممسكٌ بفتاه يحدثها لمخالفة قامت بها
اوليست خلوة ؟


لعلّ هناك أحد اللغات تثبت ماأعني
الكلام بالهمس بالاذن ماذا يسمّى (( أخاليك ))
ولعلكي تدركين قولي حينما أكون مع العسكري كزميل عسكري اخر
وكنا نحدّث من تقود سويّة
حينما ذهبت انا لتسجيل المخالفه قال لها شيئاً وأخبرني به فقلت له لم أسمعك تقوله لها
أوليس سيكون جوابه حينما خلوت بها ...


هذا من الحديث ليتضح لك مااعني



على كلامك جميع فتيات الدول الاسلاميه في خلوه الا بنات السعوديه


حينما يبحث الشخص عن مخارج دليل على شيء لااعلمه ويعلمه الناس
أحترم بنات الدول الاسلاميه وسبق وذكرت ل بلد يعود لفقهاءه
هن ولدن وهذا هو الدارج لديهم قد يكون من الاستعمار وآثاره
أما المصيبة العُظمى بأن تأتني فتاه تعظّم فتاوى ابن باز وابن عثيمين
إلا بالقيادة ماذا اسمّيهم






اما من ناحية بيكون عادي
فعلاً بيكون عادي وأشار لذلك الرسول الكريم
بأنها بآخر الزمان تعمل الفاحشة أمام الناس والذي به إيمان من يصد عنهم
أولم تُذكر بالحديث وهاأنتي تقولينها
نحنُ لانريدها تُصبح عادي





ولو رجعت للماضي قليل لرايت جدتك تركب الدابه بمفرداا


أوتقذفين جدّتي عياناً بياناً على مرأى من الناس .. ؟
قد تكون إشاره لجملة ماسبق انك تتحدثين بما تسمعين وليس ماترين
وإلا كيف لك ان تعلمي بما تفعل جدّتي
هي إشاره لما ذكرت



وسأذهب لما أعلم أنك تنشدينه
تقصدين بزمن الصحابه والبادية
كل زمان له حالٌ وأحوال بالسابق هل يرتدين مايرتدينه الان
هل الاسلام كما هو الان
هل يسمعن موسيقى ويقتدين بجولي ولوبيز






زيها زي الستلايت وكمبيوتر والجوالات والبلوتوث


لاأود تجاوزها
تمنيت لو اني طارحٌ لأخذ الآراء وأخذت رأيكي بكل من إنتشار البلوتوث
والستلايت وماذا إستفاد منها المجتمع الذي نتحدث عنه
والانترنت كذلك






أخيركي فكّرت به بصدق
وإستنتجت انك لم تقرئي ردودي اعلاه لانها كلها تتحدث بعقل ومنطق اوليس كذلك
او اني لااجيد التفكير حقيقة



إستفهامات اكثر وضعتها بردي السابق لك تمنيت لو عرجتي على اغلبها






أخيري لكي


مناجياً ذاتي وأأمل أن تصحّحي لأخٍ لك إن أخطأ مناجاة نفسه الأمّارة بالسوء


أن أكون عاصياً هذا ذنب وان أجاهر به ذنب آخر وأن أدعو له ذنب مع كل من يطيع
وجيل ياتي آخر وتخيلي يانفسي المسكينه كم نفسٌ بالجيل لي بكل مرة تفعل
النفس الواحدة مادعوت له ذنبا حتى وانا ميّت

والشعره بين ماادعو ويدعون إخوتي علمه عند الله
إن كنت على صواب فنعماً وأجرا
وياويلتي لو كنت على خطأْ

قد أتوب ولكن أأظمن أن يتوب من دعيتهم
قد يكون لي رأي أخشى أن يكون حراماً فمن رايي لاادعو له


أجرني ياربي من حرّ جهنّم





في صمتها حكاية


شُكراً لتميّزك
ولتواجدك اخرى
أتمنى أن أوضحت ولو جزء بسيط
وأتمنى ان تتفكري بأخيري جيّداً



وتتقبلي مني وردةً بيضـــــاءْ






التوقيع :
(( أغلق قسم التجارب إرغاماً لنا .. فهل نحن باقون ..!! ))
ودعتكم من لاتضيع ودائعه