يقول الحق والحق يقول ( ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون) صدق الله العظيم وسورة نوح قدمت على سورة الجن الحقيقة حينما تتأمل كلمة المجيبون فكأن ملكوت السماوات تجيب بكواكبها ومخلوقاتها وأكوانها نعم يقول الحق تبارك وتعالى في قلب القران العظيم أوليس الذي خلق السماوات (والأرض) بقادر على أن يخلق مثلهم؟ بلى وهو الخلاق العليم(81) إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له ( كن فيكون) (82) فسبحان من بيده (ملكوت كل شيء) وإليه ترجعون( 83) سبحانه صدق الله العظيم إخواني أهل الأرض المسلمين واجبكم هو أن تقدموا الإسلام ولا تقولوا الإنترنت فقط لكوكب الأرض فالقرأن العظيم أختص به الله العرب من الناس والجن! بالنسبة للجن! اليوم لا يوجد جن في كل الأكوان! قد مسخوا على مكانتهم! أي تحولوا إنس إقرأوا الأن خواطر بعض أعضاء الود في القسم الأدبي ولا تهملون بقية الأقسام لكي تعلموا ما معنى التسخير لسيدنا سليمان عليه السلام وكيف كانوا يتعاملون مع الأنس تقول الجن ما زاد عذابنا إلا بنات الإنس من كتابتهن لم ولن ينسوا اللون الأحمر والأسود س/ هل تتعذبون أيها الجن انكم لم تتحولوا بفعل النار التي هي أمكم؟ إلى جن من جديد؟؟ ج/ هذا محال ولا في الخيال لكن هناك فرصة وحيدة وهي أن تتوبوا إلى بارئكم فتقتلوا أنفسكم لأنكم افسدتوا في الأرض ولم تخلقوا منها وأذيتم البشر بمسكم ووساويسكم وصرتم ملوك الأرض كمان طالما إنكم أخترتوا هذا الطريق فنحن عادلون وصدق الحق حين قال فلنعم المجيبون لكن! بالنسبة لإخواني أعضاء المسلمين وصديقي كوجي لا تهملوا الدعوة إلى الله فهناك كواكب إخرى فيها إنس ومنهم من سجل حديثاً بمنتدى الود وربما الملائكة تشارك فتحياتي لإختلاف الود لإن الإختلاف جميل وكامل وكبير وعظيم تحياتي واحترامي واشواقي