نزلتُ من شرفة ِ الوهمْ .. أتلوّى ألمــًا قلّبْتُ على مَرارٍ حكايتي معكْ وجههــا بائسُ النهاياتْ .. و لا شيءَ على ما يبدو يستدعـي الندمْ ؛