عرض مشاركة واحدة
قديم 02-08-2010, 04:46 PM   رقم المشاركة : 2688
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


العنبر اختفى مجددا
أولمبي الهلال واصل تدريباته.. والذياب مستمر في الغياب


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


واصل فريق الهلالي الأولمبي الكروي تدريباته ضمن المعسكر الداخلي الذي يمتد لغاية 10 أغسطس، إذ أجرى اللاعبون تدريبهم الصباحي على ملعب النادي الرديف الذي تركز على الجوانب اللياقية، فيما تخلل المران المسائي الذي أقيم في ملعب نادي الرياض على الجوانب التكتيكية تحت إشراف المدرب عبداللطيف الحسيني, في حين تغيّب عن المران لليوم الثالث على التوالي اللاعب سعد الذياب وذلك لوفاة عمه. كما تغيّب اللاعب محمد العنبر عن المران المسائي.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حتى بالودية.. جماهير الزعيم تبقى وفية

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الخبراء - عبدالمحسن القبيسي

شهدت بطولة النخبة الدولية الثالثة المقامة في أبها حضورا جماهيريا كبيرا لمحبي الأزرق الذين ملؤوا كامل جنبات المدرج، وشارفوا على بلوغ الطاقة الاستيعابية لملعب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية التي تقدر بـ30 ألف متفرج، في مشهد يؤكد وفاء وعشق وجنون جماهير الزعيم الذين يركضون خلفه بكثافة في كل مكان وبأي بلد يحل عليه نادي القرن الآسيوي؛ فرغم أن البطولة تعتبر ودية واستعدادية للأزرق، مع غياب نجمها الأول والهداف المميز ياسر القحطاني، إلا أن ذلك لم يمنع المدرج الهلالي من الوجود والمؤازرة بطريقة جنونية أعادت إلى الأذهان الحضور الجماهيري الكثيف والقوي في جميع مباريات الهلال الموسم الماضي في شتى مدن مملكتنا الحبيبة من الشمال حتى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب، وبأسلوب يخالف الدوريات والبطولات الأوروبية الكبيرة؛ حيث في ضاحية كتالونيا في قلب برشلونة بإسبانيا الكل لا يعترفون بغير البرسا، كما هو حال جماهير النادي الملكي في العاصمة مدريد، وأيضا ينطبق هذا المنوال على عواصم ومدن فرنسا وإيطاليا وإنجلترا، ومن يشاهد الفرق بين عشاق الأندية الأوروبية ومحبي الفريق الهلالي قد يتساءل: هل يوجد ناد آخر في مملكتنا الحبيبة غير الزعيم؟؟ نترك الإجابة لمحبي وعشاق الأزرق.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


من القلب
المراكز الصيفية.. وتهمة الإرهاب!!
صالح رضا


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قرأت في إحدى الصحف المحلية جدلاً حول جدوى المراكز الصيفية.. وهو ما أثار مشاعري وذكرياتي عن المراكز الصيفية المدرسية.. فتداعت المعاني وأعادتني طالباً في ذلك المركز الصيفي المدرسي الذي كان يقام كل صيف بمدينة الطائف.. وتلتحق به أعداد كبيرة من الطلاب من الطائف والرياض وجدة ومكة المكرمة وغيرها.. وفي ذلك الحين كانت الحكومة تنتقل بقضها وقضيضها من الرياض إلى الطائف المأنوس.. فتنتقل أعداد كبيرة من ساكني العاصمة إلى العاصمة الصيفية كما كانوا يسمونها.. وبالعودة إلى المركز الصيفي فقد كان يرتكز في فعالياته على الرياضة البدنية بمختلف أشكالها.. فإلى جانب الألعاب الجماعية كانت هناك ألعاب فردية في القفز بمختلف أنواعه والرمي بأنواعه وغيرها الكثير من الفعاليات الرياضية المدرسية.. والتي تبرز من خلالها مواهب حقيقية في ألعاب القوى لو قدر لها الصقل والمتابعة لكانت ثروة رياضية ترفع علم المملكة في المحافل الدولية.. وكانت ألعاب القوى تحديداً تستحوذ على اهتمام الطلاب ومعلميهم أكثر من الألعاب الكروية سواء كانت قدماً أم سلة أو طائرة وغيرها من الألعاب الجماعية.. وكان ذلك المركز يقام في المدينة التعليمية بالطائف والمسماة (نجمة) وكانت اسماً على مسمى.. فهي نجمة شامخة في التربية والعلم والرياضة والتفوق.. وقد كانت تنشأ بيننا نحن الطلاب آنذاك.. صداقات حميمة تبلغ مداها مع انتهاء الإجازة الصيفية.. وذهاب كل منا إلى مدينته والجميع في غاية التأثر بالوداع ولكن يبقى التواصل مستمراً بعد ذلك بالرسائل البريدية.. فلم يكن متاحاً غيرها في ذلك الزمن.. وكانت الرسالة تمثل لنا تواصلاً صادقاً وقوياً طوال العام الدراسي.. وحتى الإجازة الصيفية التي تعقبها.. فيا لها من أيام رائعة وجميلة.. سَمْتها الصدق وطيب الأخلاق وحسن النوايا والمروءة.. أين منها مراكز اليوم وجيل اليوم.. بل ومعلمي اليوم أيضا.

وعودا على بدء.. أشير إلى أن هناك من يؤكد بأن المراكز الصيفية الحالية ما هي إلا معسكرات لتفريخ الإرهاب.. حتى من بعض المسئولين هناك من يقول ذلك.. لهم حجتهم في هذا الأمر.. ولا نملك إلا أن نحترم وجهة نظرهم.. ولكن وجود حالة أو حالتين أو تسيب وانفلات إداري في المعسكرات.. ليست مبررا في نظري لمصادرة تلك المراكز بجميع مناشطها واقتلاعها من جذورها.. وإنما بحسن اختيار مديرين أكفاء ونبيهين هو كفيل باحتواء أي توجه متطرف أو خروج عن الأخلاق والقيم.. فالمدارس والمراكز نجاحها أو فشلها من مديرها.. فهو الرأس وهو الأساس في المؤسسات التربوية.. فإن صلح صلحت جل الأمور والعكس صحيح.. ولأدلل على إخلاص نوعية كبيرة من المديرين التربويين.. أعرف مديري مدارس ومراكز يضطرون أحيانا للدفع من جيوبهم الخاصة.. حتى إن هناك من يستدينون لإصلاح ما يمكن إصلاحه من المرافق المعطلة.. وهناك من المديرين من يعود ليلاً متسللاً إلى المدرسة ليقوم بتنظيف بعض مرافق المدرسة ويحتسب أجره عند الله الذي لا يضيع عنده أجر من أحسن عملا.. وبدوري أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه في إجازة قصيرة ليس إلا.. وجدت نفسي مضطراً لها بعد إلحاح عائلي قوي.. والله المستعان.

وطنية أبي جواد!!

الزميل العزيز والأخ الكبير الأستاذ أحمد العلولا.. وهو رياضي الهوى - نسبة لناد الرياض -.. هو رجل يعيش حياة سوية ونقية.. تصوروا بأن أبي جواد يقوم كل ليلة بتنظيف حديقة الحي بمفرده ما أستطاع إلى ذلك سبيلا.. فمنها رياضة.. ومنها عمل ديني ووطني حضاري وعظيم.. وكم نحن في حاجة لمثل أبو جواد في حياتنا وفي أحيائنا.. في زمن كثرت فيه أذية الجار لجاره.. رغم الأحاديث الشريفة في هذا الشأن ومنها قوله صلى الله عليه وسلم: (ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه) أو كما قال عليه أفضل الصلاة والسلام!!

هذا وأهنئ أبو جواد وأهل الحي الذي يسكنه بوجود حديقة في الحي الذي يقطنه بالرياض.. عندنا بجده حدائق اختفت وتحولت بقدرة قادر إلى مخططات.. أو إلى أراضي تجاريه.. فمن يوقف كرة الفساد المتسارعة.. وكأن المسكينة جده لم تشهد أسوأ كارثة نتيجة الفساد الإداري والمالي.. والله حسبنا على كل مفسد خان أمان الوظيفة بل أمانة دينه وطنه ومليكه!!

نبضات !

جماهير الزعيم في الجنوب الغالي.. تثبت للمرة الألف أن الزعيم يتربع على عرش الجماهيرية في كل أنحاء وطننا الغالي دون جدال.. ولا ألقي ذلك الكلام على عواهنه.. بل هو ما أكده لي محايدون منهم ابن عم وابن خال.. قبل أن يؤكده حضورهم المهيب في ملعب المحالة كأكثر جماهير تحضر في تاريخ الملعب بمدينة الأمير سلطان الرياضية.. ورغم تلك الجماهير الهادرة فقد غيب صوتها بفعل فاعل.. واقتصر نقل الصوت لمجموعة من مشجعي الوداد لا يتجاوزون العشرة مشجعين.. فكيف تفسر ذلك يا أخ عادل عصام الدين!!

مستوى الزعيم أمام الوداد المغربي ليس بذلك المستوى المقنع.. والهجوم لديه عالة على لاعبي الوسط.. وكان جديراً بإدارة الهلال إحضار لاعب أجنبي ويكون مهاجماً صريحا إلى جوار ياسر القحطاني أما بقاء الحال على ما هو عليه.. فسيجعل الزعيم يعاني كثيراً في الدوري وفي المشوار الآسيوي!!

ذلك اللاعب وهو يقترب من سن اليأس.. كان عليه أن يرتقي بتعامله مع نادية بلغة حضارية من المفترض أنه قد اكتسبها من وجوده في الوسط الرياضي السعودي.. لكن ثقافة الحارة والأزقة الخلفية والأحياء العشوائية أبت أن تفارق أهلها!!

ذكرتني صفقة اللاعب البرازيلي دينلسون ليكوّن ثنائي هجوم ناري مع اللاعب القوي والمهاجم المزعج لشباك الخصوم البرازيلي فكتور.. ذكرتني بصفقات أهلي زمان.. ودون شك أو ريب.. سيتعب هذا الثنائي الخطر أعتا دفاعات الأندية قاطبة.. والله يحفظهما من هواة الإنبراش على أقدام اللاعبين خصوصاً في لحظات المباريات الأولى.. بزعم تغاضي الحكام عن الإنذار والطرد في الدقائق الأولى من المباريات!!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


عذاريب
سر التدهور
عبدالله العجلان




على غرار ما نلمسه ونراه في خطوط طيران خليجية ولا نقول عالمية، من فخامة ودقة وإتقان ونمو وإبهار في مواعيدها ونوعية طائراتها ومطاراتها وأسعار تذاكرها وارتفاع مستوى خدماتها الأرضية والجوية، مقارنة بما نعانيه وبما يجري لدينا بشكل مأساوي ومتفاقم يوماً بعد آخر، حتى أصبح مثار تذمُّر واستياء المواطنين في سائر مناطق المملكة، فإنّ الأمر ذاته يسري على ملاعب الكرة والصالات الرياضية المغلقة، وبمثل انتكاسة خطوط الطيران، وفي الوقت الذي كانت فيه الملاعب هنا قبل سنوات تفوق مثيلاتها في دول الخليج، نجد أنّ الأمور قد انقلبت اليوم رأسا على عقب, فعلى سبيل المثال لا ملاعب الرئاسة ولا مقرات الأندية ولا المدن الرياضية، تستطيع أن تنافس أو تصل إلى مستوى تجهيزات ومحتويات وجمالية واتساع الملاعب في قطر.

لقد شكّلت خطوة إنشاء مدن رياضية في المناطق وملاعب للأندية الممتازة قبل ثلاثين عاماً، ومثلها بناء إستاد الملك فهد أيام أمير الشباب الراحل فيصل بن فهد، نقلة نوعية أفادت الكرة السعودية كثيراً، وكان لها دور بارز في تحقيق المنجزات فيما بعد, فهل تتكرر الخطوة في هذا الوقت الذي تنعم فيه بلادنا بمشاريع خير تحتاج لمن يستثمرها ويخلص العمل من أجل تنفيذها خدمة لمواطن يستاهل وحب لوطن معطاء ووفاء لمليك حكيم كريم عادل.

هلال يخوِّف!

من حق أي هلالي أن يقلق ويشعر بشيء من الإحباط وعدم الاطمئنان على الوضع العام الذي يمر به الفريق الأزرق في مرحلة حساسة وحرجة لا تحتمل أدنى الأخطاء، من حقه أن يخاف طالما أنّ قضية المدرب جيريتس مازالت غامضة لم تحسم بطريقة مقنعة، رغم أهميتها وتأثيرها الفني والمعنوي والنفسي على مستقبل الفريق, زد على ذلك ما قيل ويقال عن ظروف وتوقيت ودوافع اعتزال القائد الدعيع, ومروراً بأجواء وترتيبات المعسكر، وأخيراً استقالة الطبيب كارل ويليم في نهاية فترة الإعداد، وهو المشهود له بالكفاءة العالية وقدّم الموسم الماضي عملاً ناجحاً ومميزاً, يضاف إلى ما تقدم ما يجري بالنسبة لاستعدادات وملاعب فرق الفئات السنية والتي لا تقارن بالمستوى المتقدم والمعسكرات الخارجية المتطورة لفرق الناشئين والشباب للنصر والاتحاد والشباب والأهلي..

هلال اليوم وقبل أيام من انطلاقة الدوري للدفاع عن لقبه، والمتحمّس والمتطلّع لإحراز دوري أبطال آسيا، يختلف كثيراً عن هلال الموسم الماضي، من حيث الاحترافية والشفافية والتنظيم والاستعداد والانضباطية، اليوم هنالك تناقضات في تصريحات وقرارات عديدة، من البديهي إنها ستنعكس سلباً على الفريق، وتبث القلق والخوف في نفوس جماهيره, وخصوصاً في مؤسسة حضارية راقية وفاخرة ومنفتحة كالهلال، تدار بعقول وأسماء وكوادر لها وزنها وتاريخها وقيمتها على مستوى الوطن, وخرج للتو من موسم كروي لافت ومميّز إدارياً وفنياً، وفي كمية ونوعية إنجازاته..

وصول الهلال إلى هذه المكانة العالية والمرحلة المهمة محلياً وآسيوياً، يتطلّب منه الارتقاء في أفكاره وقراراته وتعاملاته وأسلوب إدارته أفضل وأكثر مما كان عليه الموسم الماضي، وليس العكس كما هو حاصل حالياً.

من أولها

لم يبدأ الموسم بعد لكن المشكلات بدأت ومعها يتأكد لنا أنّ القطاع الرياضي بمختلف مكوّناته من اتحاد كرة ولجان وأندية ومنتخبات، لم يستفد من أخطائه السابقة, أو بالأصح لا توجد لدى مسيريه والمخططين له رغبة جادة في التصحيح والتغيير, وأن كل ما صدر من قرارات وتوصيات ما هي إلا مسكّنات للتهدئة وامتصاص غضب واحتقان الجماهير لاغير.

رئيس لجنة حكام منطقة عسير الدولي السابق والحائز على جائزة أفضل حكم مساعد في آسيا محمد الغامدي، قدم مؤخراً استقالته احتجاجاً على تهميش اللجنة الرئيسية له بحسب ما صرح به للزميل المشاكس سامي اليوسف, وكما تلاحظون نحن أمام أزمة مصدرها وأطرافها وظروفها من داخل اللجنة وليس خارجها, فما بالكم بما سوف يحدث خارجها وعندما تشتد المنافسة في الدوري, وبالمناسبة هذا يعود بنا إلى ما سبق أن قلناه غير مرة حول أهمية أن تدار لجنة الحكام الرئيسية من قِبل أسماء نافذة قوية ومتخصصة وفاهمة في الإدارة، لا أن تكون خبيرة في التحكيم فحسب.

إما على صعيد المنتخبات الوطنية فها هو منتخب الشباب يخفق بقيادة السعودي خالد القروني ويقدم نفسه بصورة قاتمة, وهذا بحد ذاته مؤشر خطير يهدد مستقبل الكرة السعودية، وأن اتحاد الكرة أخطأ في اختياراته لمدربين لا يملكون التأهيل والإلمام والقدرة على بناء وتطوير المنتخبات السنية بدنياً ومهارياً وفكرياً بطرق تعيد للكرة السعودية مكانتها وهيبتها وحضورها قارياً وعالمياً.

نادي الاتحاد هو الآخر بدأ مع الرئيس الجديد المهندس إبراهيم علوان بنفس أجواء التطفيش والتأزيم والحروب التي قوبل بها وعانى منها وغادر بسببها مأسوفاً عليه الدكتور خالد المرزوقي, وهي كذلك تتكرر كما في الموسم الماضي في استخدام ورقة نور لفرض قناعات تحركها وتتلاعب بها أيادٍ لم تعد خفية تبحث عن مصالحها الشخصية على حساب مصلحة واستقرار ومستقبل العميد..

في إسبانيا أرجع الكثيرون وفي مقدمتهم مدرب المنتخب فيسنتي ديل بوسكي، الفضل في تحقيق كأس العالم لفريق برشلونة الذي قدم سبعة نجوم أساسيين في المنتخب، بينما يحاربون هنا ويشتمون ويتآمرون على من يدعم المنتخب أكثر..!

لو صدر من ياسر القحطاني بعض مما قام به محمد نور لكان الجمهور الهلالي هو أول ينتقده ويهتف ضده بدلاً من تأييده والتصفيق له كما يفعل الجمهور الاتحادي حالياً مع نور.

المتابع بدقة وبحياد يؤكد أنّ النصر سيكون رقماً صعباً وطرفاً رئيسياً في معادلة البطولات القادمة.

أثبت نائب الرئيس خالد الباتع بتحركاته وحيويته ومبادراته وعلاقاته وبقوة وأصالة انتمائه، أنه إضافة إدارية داعمة ومهمة ومفيدة للطائي.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فواصل

انقسم الاتحاديون حول عرض الاحتراف المقدم لهزازي من أشبيلية الإسباني فمنهم من يطلب مناقشة الموضوع وتبيان مصلحة النادي ومصلحة اللاعب ومنهم من يرفضه جملة وتفصيلا ويؤكّد أنه مؤامرة على النادي..!!

منتخبنا للشباب خرج من البطولة الخليجية لكنه انتظر أحد المنتخبات الأخرى يخدمه لمواصلة المنافسة..!!

ما فعله رئيس وفد الوداد المغربي كان قمة الشعور بالمسؤولية عندما أصدر قراراً سريعاً بإعادة اللاعب الذي أحدث الفوضى وبصق على الجماهير بعد خسارة فريقه من الهلال في بطولة النخبة بأبها.

قائمة المنتخب التي أعلنت مؤخراً يوجد عليها الكثير من علامات الاستفهام والتعجب.. فهناك أسماء لم يتم استدعاؤها رغم وجودها المستمر في معسكرات سابقة.. وهناك أسماء تم استدعاؤها رغم يقين الجميع بأن إمكانياتها أقل بكثير من تمثّل المنتخب. تشكيلة المنتخب تحظى بجدل دائم. كما أن استدعاء 32 لاعباً لمعسكر لمدة أسبوع ولخوض مباراة واحدة يعكس عدم وضوح الرؤية لدى المدرب. والمدهش أن بيسيرو اختار أكثر من لاعب مصاب وما زال في دورة العلاج..!!

لم يجد الفيصلي والحزم المعسكران في مصر إلا أن يلعبا بعضهما مع بعض مباراة تجريبية بعد أن عجزا عن تأمين مباريات تجريبية مع الفرق المصرية.

لا يتمنى رئيس أي ناد أن يكون في موقف المهندس إبراهيم علوان رئيس نادي الاتحاد الذي لم يهنأ بكرسي الرئاسة بسبب تفجر المشكلات من حوله ودخوله في دوامة عمل مليء بالمفاجآت غير السارة.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صح لسانك

المنتخب لن يستفيد من الرهيب المصاب

طبيب الاتفاق

- مشي حالك

***

نعتز بمشجعينا العشرة

أحمد عطيف

- عشرة مخلصون ولا ألف مندسون

***

زينجا يلغي آخر وديات المعسكر النصراوي

عنوان صحفي

- خلاص التقرير جاهز والعلامة كاملة



الكاريكاتير

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة