مَآ زلتُ أتَرقبْ قُدومكْ
لَ تملأَ حَيآتِي بَ سعَاده فُقدتْ منذُ زَمنْ طَويلْ
فَ هَلْ لَ أحلآمِي حَقيقه ؟
دعوت الله كثيراً . .
أن يساعدني في صنع مطرقة حجم السماء
. . . لَ ألقي بها " فوقك " !
ليس ( كرهاً ) ابداً ,
-إنما لتعلم حجم الألم بداخلي -
كلَ مَ بدينآ من جديد منكْ انجرح
. . . . قول لي : متى من جروحكْ بَ أطييييب !
بَ غيابك ما بقى غير
[ آ آ آ هـ ] أزفرهآ و أموت ,
فمان الله يَ روحي !
أكآبر بَ هالوحده
و أنا و الله . . بَ كل حزه فراقككْ أغص : (
* آلهَنــُوفْ
اذا ناوي تروح
تعال انزع الحب اللي زرعته بَ صدري
و خلني أعيش الحياة بَ روح جديده ..
لمآ رحلتْ ’ :
بقيت أنا و . . المُوت انتسآوى
سُكوٍن / شحُوبْ وَ . . كومممة اختنآق !
حين " ضممتني " تشبثت بك جداً وسط ضحكاتك ,
كأني على علم مسبق أنني لن أراك بعدها
ورحلت ! وذبلت أنا بَ . . . . . . . | انتظارك !
في غيبتك شفْني أضيّعني معاي
عايش نعم لكن على [ فقْد الحياة ] !
وش بقى من وداعكْ " ينبض " بَ روحي ,
غير دقـه بَ القلب . . | تحتضر !