تنفست هذا المساء بسابق العهد معك عندما همس لي قائلاً
أنك بخير فطمأن قلبي لسماع ذلك وبتسمت بعقلي عندما ادركت
أنك لا تعلم من امري شيء لا أنك تأخذني بشبهات دائماً فتظلمني
مساء اتأرجح فيه بين ناظريك فإما أن اسقط في قلبك أو بطشة يدك
فكلاهما تلسعني شوقاً إليك ....؟