}{
فيۓ ثقوب الذاكرة أحتضن ذكرى
لطائر الخلود!
أتوخى الحذر ..
لأقترب مِنْه
تتسرب مِنْ جناحيه ..
رائحة الربيع..
يفرد جناحيه ..
ليعانق محاريث جسدي ..
استلقي بالقرب منه ..
ﻷرى فيۓ إنكساردمعه ..
خيالات أحبتي ..
هَذّآ صوتي
يشدو بكم ..
لأطير بجناح الأمل..
بأن نبقى أمانا لبعضنا البعض..
ﺂلّلھٌﻤ َّ
أنّ لي أحبه ..لم أقابلهم ..
ولكنهم يملؤني
حبا وراحة
فأحبهم كما أحببتهم فيك..
لي عودة
:
.