عرض مشاركة واحدة
قديم 24-10-2010, 07:21 AM   رقم المشاركة : 90
ماجد العساف
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ماجد العساف


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




الشباب ... وتدريبات انفرادية لتفاريس وأوليفيرا وشونغ



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

فوساتي ركز على النواحي اللياقية. (الحياة)




الأحد, 24 أكتوبر 2010 /// الرياض - عبدالله الفريح
اجتمع رئيس نادي الشباب خالد البلطان أمس قبل انطلاق التدريبات بلاعبي الفريق بحضور أعضاء الأجهزة الفنية والإدارية شكرهم خلاله على المستويات الجيدة التي قدموها في دوري أبطال آسيا والتي خرج منها الفريق في دور نصف النهائي وطالبهم بنسيان الخروج والتركيز على المنافسات المقبلة اعتباراً من مواجهة الأهلي الثلثاء المقبل، وحثهم على مضاعفة الجهد والظهور بالمستويات المعهودة عنهم، وفي نهاية الاجتماع قدم الثنائي نايف القاضي وعبده عطيف اعتذارهم نيابة عن زملائهم عن الخروج من دوري أبطال آسيا ووعدا بتعويض ذلك في المنافسات المقبلة.

من جهة أخرى، واصل الفريق تدريباته الاستعدادية لملاقاة الأهلي في الجولة العاشرة من دوري زين السعودي، إذ كثف المدرب الاورغوياني جورج فوساتي الجرعات اللياقية وتدريبات التحمل، ومن ثم أجرى تدريبات تكتيكية شارك فيها كل اللاعبين عدا تفاريس وتشو وأوليفيرا وعبدالعزيز السعران، إذ أخضعهم المدرب إلى تدريبات انفرادية تمثلت في التسديد على المرمى بالإضافة إلى الكرات العرضية.

وعلى صعيد المصابين، واصل المدافع ماجد المرحوم برنامجه التاهيلي ومن المقرر أن ينخرط في التدريبات الاعتيادية خلال الأيام القليلة المقبلة بعد أن يعطيه الجهاز الطبي الضوء الأخضر.

وعلى صعيد آخر، فاز فريق درجة الشباب للكرة الطائرة على نظيره الوحدة بنتيجة 3/1 وذلك في إطار مباريات الدوري الممتاز للشباب للكرة الطائرة، كما فاز فريق كرة اليد للناشئين على فريق نادي السلمية بنتيجة 35/11 وذلك في إطار دوري المناطق للكرة لكرة اليد.




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




«الخالدية» تحصد جوائز بطولة مصر الدولية



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

حضور مشرف لـ«الخالدية» في أول يوم من بطولة مصر الدولية. (الحياة)




الأحد, 24 أكتوبر 2010 /// القاهرة – محمد فتحي
انطلقت أمس في القاهرة فعاليات مهرجان الزهراء الـ 13 لجمال الخيول العربية والذي يقام سنوياً في محطة زهراء مصر التابعة للهيئة الزراعية بحضور وزير الزراعة المصري أمين أباظة ورئيس الهيئة الزراعية المصرية أحمد حمزة والكثير من المشاركين، وحصدت اسطبلات الخالدية العائده ملكيتها لمساعد وزير الدفاع والطيران الامير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز الجوائز الأولى في اليوم الأول للمسابقة.

ومن جانبه، أكد وزير الزراعة المصري أمين أباظة في تصريح خاص لـ «الحياة» أن مشاركة اسطبلات الخالدية تسهم في رفع مستوى المسابقة الفني وأن مستوى المشاركة هذا العام جيد وبسؤاله عن عدم حضور بعض الدول العربية مثل ليبيا والكويت، أجاب: «إن عدم حضورهم يأتي لظروف خاصة ولا نعلم عنها شيئاً؛ لأنهم اعتذروا في اللحظات الأخيرة وهذا لم يؤثر في المهرجان لوجود مشاركات كثيرة من مصر والسعودية والإمارات وبعض الدول الأجنبية مثل المملكة المتحدة، ونتمنى حضورهم في المواسم المقبلة».

ومن جانبه، أكد أحمد حمزة أن مشاركات مثل اسطبلات الخالدية ومربط عذبة للأمير عبدالعزيز بن أحمد عبدالعزيز بدعم البطولة لأنهم يقدمون لنا المشاركة بخيولهم العالمية المعروفة التي ترفع مستوى البطولة وهذا الأمر يضفي نوعاً من المشاركة السنوية ومشاركة هذا العام شهدت منافسة رهيبة بين المشاركين.

وعلى هامش المؤتمر تم تكريم الأمير خالد بن سلطان من الهيئة الزراعية المصرية، وقام وزير الزراعة المصرية أمين أباظة بتكريم الأمير خالد بن سلطان بتسليمه درع الهيئة الزراعية المصرية تسلمها نيابة عنه مطلق بن مشرف، كما تم تكريم الأمير عبدالعزيز بن احمد عبدالعزيز تسلمها نيابة عنه سالم البراق ثم تم تكريم عصام عبدالله المدير العام لجمعية الخيول الإماراتية.

ومن جانبه، أكد المشرف على اسطبلات الخالدية مطلق بن مشرف أن المنافسة كانت قوية بما تمتلكه بطولة مصر الدولية من تاريخ وعراقة ووجه الشكر لوزير الزراعة أمين أباظة لاهتمامه بالمسابقة، وأضاف: «أننا نسعى دائماً للمحافظة على ألقابنا التي تحققت بفضل توجيهات الأمير خالد بن سلطان الذي وفر لنا كل الدعم لتحقيق النتائج الطيبة».




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




تحت الضغط
طلال الحمود





الأحد, 24 أكتوبر 2010
عقب إقصاء الهلال والشباب من دوري أبطال آسيا لكرة القدم، عاد الحديث عن تأجيل مبارياتهما في الدوري المحلي وتأثيره على إقصاء الفريقين، بل ان البعض ألقى باللائمة على الاتحاد السعودي للعبة بداعي أنه أسهم في خسارة الفريقين، حين وافقهما في الاسراف بتأجيل المباريات، والحقيقة أن اتحاد الكرة نفد بجلده من مقصلة النقد حين منح الهلال والشباب ما طلباه، على اعتبار أن عدم الموافقة على تأجيل المباريات سيكون في نظر الغالبية بمثابة السبب الرئيسي في خروج الفريقين من البطولة القارية، ومع الأسف لم يحسن مسؤولو الناديين التعامل مع المباراة الحاسمة كما يجب، ولم يكن أمام الاتحاد السعودي إلا مسايرة الفريقين بتلبية ما يطلبانه من دون أن يكون له رأي يوازي ما يتحدث عنه مسؤولوه من استراتيجيات وخطط وبرامج، فأصبحت الأندية هي من يقود الاتحاد وليس العكس!!

لاعبو الفريقين مع الأسف عانوا ضغطاً نال من معنوياتهم، وخصوصاً لاعبي الهلال الذين ذهبوا ضحية ضغوطات إدارية واعلامية وجماهيرية بطريقة لم يسبق لها مثيل، فإدارة النادي لا حديث لها إلا عن البطولة الآسيوية حتى أصبحنا نعتقد أن الهلال أسس في الخمسينات من أجل أن يحقق البطولة الآسيوية في 2010 ثم يغلق أبوابه!!، وخلال الـ 15 يوماً سبقت مباراة الفريق أمام ذوب آهن، تسابق مسؤولو الهلال في الظهور الإعلامي للحديث عن «أم المعارك» وضرورة العبور إلى الضفة الأخرى، فضلاً عن ما كان يقال للاعبين خلال التدريبات عن أهمية المباراة في تاريخ النادي العاصمي، ومع الأسف الإعلام المتعاطف مع الهلال تحديداً بالغ في أهمية المباراة واستحدث طرقاً مبتكرة لتعبئة الجماهير من أجل مساندة الهلال، مع أن الأمر لم يكن يستحق هذه التعبئة على اعتبار أن الملعب سيمتلئ عن بكرة أبيه كالعادة من دون الحاجة إلى تخصيص أيام متواصلة للحديث عن المباراة وحساب عدد «الباصات» التي ستنقل الجماهير إلى أرض المعركة وعدد التذاكر المباعة، خصوصاً أن الهلال لم يفتقد إلى أنصاره طوال مباريات البطولة ولم يكن في حاجة إلى تعبئة جماهيرية كما حدث قبل مباراة ذوب آهن، ولعل الأدهى والأمر أن عدم المشاركة في هذه الحملة الاعلامية كان برأي البعض يمثل قدحاً في الوطنية وعدم شعور بالمسؤولية، ما جعل الأراء التي حذرت من الشحن الزائد تتوارى أمام ذلك المد.

تمنينا لو أن الأمور سارت على طبيعتها قبل مباراتي الدور نصف النهائي، لأن تجاربنا السابقة تبرهن أن توتر الاداريين والتهويل الاعلامي والضغط الجماهيري لم تأت يوماً بفائدة للمنتخب والأندية، بدليل أن انجازاتنا السابقة جاءت في أجواء بعيدة عن استحداث الضغط والمبالغة في التعامل مع المهمة.

عموماً ذهبت أحلامنا أدراج الرياح وبقيت أثار تجربة يجب الاستفادة منها مستقبلاً في عدم المبالغة في شحن اللاعبين والجماهير، على اعتبار أن اللاعب السعودي في السنوات الأخيرة بات لاعباً لا يجيد اللعب تحت تأثير الضغط وهذه حقيقة يجب أن ندركها قبل أن نخطط لدعم منتخباتنا وانديتنا بحملات إعلامية غير مدروسة.